العنزي, . (2017). " فاعلية إستراتيجية "مشروعات التعلم الخدمي" لتدريس الجغرافيا في تنمية سلوک الاستدامة البيئية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بدولة الکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 7((4)), 561-565. doi: 10.21608/jesr.2017.68262
مساعد العنزي. "" فاعلية إستراتيجية "مشروعات التعلم الخدمي" لتدريس الجغرافيا في تنمية سلوک الاستدامة البيئية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بدولة الکويت". Journal of Environmental Studies and Researches, 7, (4), 2017, 561-565. doi: 10.21608/jesr.2017.68262
العنزي, . (2017). '" فاعلية إستراتيجية "مشروعات التعلم الخدمي" لتدريس الجغرافيا في تنمية سلوک الاستدامة البيئية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بدولة الکويت', Journal of Environmental Studies and Researches, 7((4)), pp. 561-565. doi: 10.21608/jesr.2017.68262
العنزي, . " فاعلية إستراتيجية "مشروعات التعلم الخدمي" لتدريس الجغرافيا في تنمية سلوک الاستدامة البيئية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بدولة الکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 2017; 7((4)): 561-565. doi: 10.21608/jesr.2017.68262
" فاعلية إستراتيجية "مشروعات التعلم الخدمي" لتدريس الجغرافيا في تنمية سلوک الاستدامة البيئية لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية بدولة الکويت
باحث دراسات عليا بقسم قسم مسوح الموارد الطبيعية في النظم البيئية - جامعة مدينة السادات
Abstract
Today, there is a tremendous knowledge and technological explosion that forces the educational system to prepare qualified individuals with the skills and attitudes necessary to live there. Among the most prominent of these skills and trends is environmentally responsible behavior and environmental awareness, since most contemporary environmental problems such as water, soil and air pollution are mainly due to man's bad behavior towards the environment (Oskamp, 2000)
One of the most important variables that focus on their development at present is the students' behavior of environmental sustainability, which includes a set of actions and behaviors by the individual aimed at protecting the safety of the social and physical resources of the planet. When individuals with an interest in environmental protection participate in such actions, they create conditions that allow for more equitable use of natural, economic and social resources; their consumption of these resources is moderate. Moreover, individuals who have an interest in protecting the environment help and care for others who are in need.
To develop the behavior of environmental sustainability among students, the best entries is to be engaging students in positions of real life in which students practiced in a practical behavior of natural and social environmental protection, perhaps among the most important entrances education prevailing at the time and working to promote a sense of students' responsibility towards the community is assigning students to the work of learning projects include the community in a real and realistic, especially in the teaching of social sciences
Service-learning projects and is one of the kinds of learning experience Experiential learning Clougherty, 2009)), which works on the development of knowledge products such as academic achievement and innovative thinking Terry, 2003)). It also develops other emotional variables
The current research is a continuation of previous research in this area by addressing how service learning projects affect the development of environmental sustainability behavior among a sample of secondary school students in Kuwait.
Full Text
المقدمة
یرتبط تحقیق الأهداف التعلیمیة للنظم التعلیمیة بتوافر القیادة التربویة المؤهلة جیداً والتی تمتلک کافة متطلبات القیادة الحدیثة. إن هذه القیادة هی المناط بها إحداث التکامل والتنسیق بین کافة مدخلات العملیة التعلیمیة وتوجیهها نحو تحقیق الأهداف التی حددها المجتمع للمؤسسات التعلیمیة سواء ما یتعلق منها بالطلاب أو ما یتعلق بإسهام المؤسسات التعلیمیة فی تحقیق متطلباته والتی من بینها الإسهام فی مجتمع یتمتع بالتنمیة المستدامة.
ولعقود طویلة نُظر إلى مدیر المدرسة باعتبار أن له دور حیوی یجب أن یلعبه فی التطویر المدرسی (Hardie, 2011, p. 1). ونتیجة للعولمة والتطورات الحدیثة فی مجال التقنیة، فقد شهد سیاق العمل لدى مدیری المدارس فی وقتنا الحالی تغیراً غیر متوقع وسریع (Hardie, 2011). ومع کل عام دراسی جدید یوجد التغییر العدید من المتطلبات الجدیدة ونتیجةً لذلک یتعین على القادة التعلیمیین فی الوقت الحالی التعامل مع تحدیات متعددة فی وقت واحد وغالباً ما یتم ذلک فی ظل نقص الموارد. وللتغلب على هذه التحدیات یجب أن یعمل قادة المدارس على استحداث وتطبیق تغییرات ذات معنى وفی ذات الوقت یسمحون فیه لمنظماتهم والعاملون فیها لأن یحققوا أهدافهم بشکل أکثر فاعلیة؛ ولذلک یجب أن یکون القادة التعلیمیین فی الوقت الحالی ماهرین فی ممارسات القیادة المستدامة (Dueppen, 2017, II).
ولقد کان هناک توجه ملحوظ فی أدبیات القیادة نحو تبنی الرؤى المتمرکزة حول الأفراد وحول الموارد فی الأدبیات المعاصرة کما برزت الحاجة إلى مداخل أکثر بقاءاً فی الممارسات القیادیة (Hargreaves, 2007, p. 2). ومن ثم فقد حازت نظریة القیادة المستدامة اهتمام وأهمیة کنتیجة لتضخم الأزمة الاقتصادیة العالمیة (Hargreaves, 2007, p. 3), والتی فی أعقابها بدأت المنظمات المختلفة تسعى إلى نمو آمن ومستقر من خلال المداخل الأکثر تدریجیة وطویلة الأمد للقیادة وتنمیة التابعین (Kantabutra & Saratun, 2013). وکانت هناک الکثیر من المطالبات لإیجاد أنواع مختلفة تماما وجذریا من القیادة للعمل على إیجاد منظمات تتسم بقدر کافی من الاستدامة لکی تکون قادرة على مواجهة کافة العوامل الخارجیة (Mccann, & Sweet, 2014)
وتستند الفکرة الرئیسیة للمنظور المستدام للقیادة إلى أطروحة أن المنظمات هی بمثابة جزءا من العالم الطبیعی المحیط بها أو بمعنی آخر فکرة أن المنظمات یجب أن تشکل قیمة تتسم بالاستدامة, والاستناد إلى المعرفة, وأن تساهم فی بناء المعرفة وأن تدر عوائد اجتماعیة, ومادیة, وأخلاقیة, ومالیة Suriyankietkaew & Avery, 2014)).
وتحتم تطبیق مبادئ القیادة المستدامة على قادة المنظمات المختلفة أن یتصرفوا بشکل أکثر مسؤولیة من الناحیة البیئیة والاجتماعیة. وتتألف القیادة المستدامة من مجموعة من المکونات الرئیسیة التی تدعم النمو طویل الأمد للمنظمة. وترسخ ثقافة القیادة استنادا إلى غرض أخلاقی یعمل على نجاح المنظمة ویسعی إلى تحقیقه کل الأفراد العاملین فیها Hardie, 2011)). وتوجد العدید من العوامل التی تفرض على المنظمات فی عالمنا المعاصر الاتجاه إلى تطبیق القیادة المستدامة منها تأثیرات العولمة، والسرعة المتزایدة دائماً للتغییر، وتأثیر تقنیات المعلومات والاتصالات، والانتشار الواسع النطاق لوسائل التواصل الاجتماعی بما یعطی لعملاء المنظمات المختلفة تأثیر أکبر، وتغیر احتیاجات الموظفین موالید العصر الرقمی (Coyne, 2017 p. 4).
لقد أصبح قبول الاستدامة بشکل عام فی الفترة الأخیرة منتشر للغایة لکن أصبح أکثر ارتباطاً بمهمات المنظمات والمدى والتی تستند إلیها. إن المبادرات المتعلقة بالتنمیة المستدامة یجب أن یتم الترکیز علیها لتیسیر التطور المستمر للمنظمات مع أخذ الاستدامة طویلة الأمد للمنظمات بعین الاعتبار وتطبیق منظورات واضحة ومُشارکة (Closs, Speier & Meacham, 2011).
وتهدف القیادة المستدامة فی السیاق الأوقع إلى تحسین إدراک الترابطیة المتبادلة للأنظمة، والتفکیر بشکل شمولی وموجه نحو المستقبل، والعمل على تحویل دورات الحیاة غیر المستدامة (Tsang, 2014). کما یتمثل الهدف الرئیسی فی القیادة المستدامة فی توجیه المنظمة وأعضائها نحو التنمیة المستدامة، ومحاولة تنفیذ أنشطة مسئولة اجتماعیاً، والتصرف ضمن نطاق الطرق التی یجب أن تتبعها المنظمات المسئولة اجتماعیاً (Simanskiene et al., 2016, p. 658). ولیس من الیسیر تنفیذ القیادة المستدامة فهی لا تعتمد فقط على قدرات والتزام القادة لکنه من المهم أیضاً توجیه انتباه مستمر وبذل جهود حثیثة تجاه التقدم (Simanskiene et al., 2016, p. 658).
واستجابةً لذلک، شرع العدید من الباحثین (مثل: Avery, 2005; Avery & Bergsteiner, 2010, 2011) فی المطالبة بنوع جدید من القیادة ینظر على المستوى الأکبر للممارسات المستدامة فی المنظمات. وقد طالب هؤلاء الباحثین القادة أن ینظروا لما هو أبعد من الممارسات التقلیدیة التی تعمل ببساطة على إضافة فکرة المسئولیة البیئیة والاجتماعیة للنماذج المتبعة فی العمل بحثاً عن مدخل بدیل للقیادة یؤکد على ممارسات القیادة المستدامة (Suriyankietkaew, 2016, p. 246). ومن منظور "افری" و"بریجستنر" (Avery and Bergsteiner, 2010, 2011) فإن القیادة المستدامة تقدم مدخل شمولی لبناء منظمات مستدامة یهدف إلى التوازن ما بین البشر والأرباح وحمایة کوکب الأرض طوال حیاة المنظمة وفی نفس الوقت یعمل على تحسین الإدارة الإنسانیة والسعی لبقاء المنظمة لفترة طویلة.
ولقد تم تطبیق القیادة المستدامة فی عدد من البیئات والسیاقات المختلفة. فعلی سبیل المثال تناول"هارجریفس" و"فینک (Hargreaves and Fink, 2006), و"دایفیس" Davies (2007), و"لمبرت" (Lambert, ,2011) تطبیق مفهوم القیادة المستدامة فی القطاع التعلیمی بالولایات المتحدة الأمریکیة والمملکة المتحدة. أما "افری" و"بریجستنر" (Avery and Bergsteiner, 2011a) فقد تناولا تطبیق المنظور التنظیمی فی عدد من السیاقات المتنوعة. وقد دلت نتائج التطبیق فاعلیة هذا النمط من القیادة فی تحقیق نتائج إیجابیة على کافة الأصعدة سواء أداء المؤسسة أو الأداء البیئی للمنظمة.
ولقد تم تحلیل مفهوم القیادة المستدامة فی التعلیم من قبل العدید من الباحثین مثل: "هارغریفس وفینک" (Hargreaves & Fink, 2006)، و"هویل ووالاس" (Hoyle & Wallace, 2005)، و"موریسون" (Morrison, 2010) وغیرهم. وتعد القیادة المدرسیة المستدامة أساسیة للنمو الأکادیمی للطلاب وکذلک النمو المهنی لأعضاء الهیئة التعلیمیة وطاقم (Cook, 2014, p. 1). ونتیجة الاهتمام بتطبیق مبادئ القیادة المستدامة فی المجال اللتعلیمی والمدرسی بشکل خاص ظهرت بعض المصطلحات التی تعبر عن هذه الخصوصیة مثل مصطلح القیادة المدرسیة المستدامة Sustainable school leadership (Cook, 2014; Cantlie, 2008; Xuejun, 2010; Melnikova, 2012; Xuejun, 2010; Suntay, 2005 ). ومع ذلک, یعد مفهوم القیادة المستدامة فی بدایاته المبکرة فأحد الأدبیات التی وجدت حول هذا الموضوع منذ عام 2003م فحسب (Lambert, 2011, p. 134).
مما تقدم یتضح أهمیة إتباع منظور مستدام فی القیادة، وتتضح أهمیة تطبیق ممارسات القیادة المستدامة فی أی منظمة وبخاصة المدارس والتی تضطلع بأدوار حیویة وخطیرة فی المجتمع وهی الأولى بتطبیق ممارسات القیادة المستدامة. ویتطلب تطبیق ممارسات القیادة المستدامة إتباع مبادئها الرئیسیة المشتقة من النماذج المفسرة لها. ونظراً لأنه من المهم إتباع هذه الممارسات فی المدارس فإنه من المهم على نفس القدر تقییم ما إذا کانت الممارسات القیادیة التی یتبعها مدیرو المدارس تتسق مع مبادئ القیادة المستدامة أم لا. وفی الدراسة الحالیة یتم تقییم الممارسات القیادیة لدى مدیری المدارس الثانویة بدولة الکویت فی ضوء مبادئ " القیادة المستدامة" من وجهة نظر المعلمین.
یشهد العصر الراهن انفجار معرفی وتقنی هائل یفرض على النظام التعلیمی إعداد الأفراد المؤهلین بالمهارات والاتجاهات اللازمة للعیش فیه. ومن بین أبرز هذه المهارات والاتجاهات السلوک المسئول من الناحیة البیئیة, والوعی البیئی؛ وذلک نظراً لأن أغلب المشکلات البیئیة المعاصرة مثل تلوث الماء والتربة والهواء إنما تعود بالأساس إلى سلوک الإنسان السیئ تجاه البیئة (Oskamp, 2000).
ومن أهم المتغیرات التی یتم الترکیز على تنمیتها فی الوقت الحالی لدى الطلاب سلوک الاستدامة البیئیة والذی یتضمن مجموعة من الأفعال والسلوکیات التی یقوم بها الفرد والهادفة إلى حمایة سلامة الموارد الاجتماعیة، والمادیة لکوکب الأرض. وحینما یشارک الأفراد الذین لدیهم اهتمام بحمایة البیئة فی مثل هذه الإجراءات، فإنهم یعملون على إیجاد ظروف تسمح بمزید من الاستخدام العادل للموارد الطبیعیة، والاقتصادیة، والاجتماعیة؛ کما یکون استهلاکهم لهذه الموارد معتدلاً. وعلاوةً على ذلک، فإن الأفراد الذین لدیهم اهتمام بحمایة البیئة یساعدون الآخرین ممن لدیهم حاجة، ویهتمون بهم.
ولتنمیة سلوک الاستدامة البیئیة لدى الطلاب فإن أفضل المداخل هو أن یتم إشراک الطلاب فی مواقف من واقع الحیاة فیها یمارس الطلاب بشکل عملی سلوک حمایة البیئیة الطبیعیة والاجتماعیة, ولعل من بین أهم المداخل التعلیمیة السائدة فی الوقت الحالی والتی تعمل على تعزیز إحساس الطلاب بالمسئولیة نحو المجتمع هو تکلیف الطلاب بعمل مشروعات للتعلم تتضمن خدمة المجتمع بشکل حقیقی وواقعی وبخاصة فی تدریس العلوم الاجتماعیة (Sooksomchitra, Koraneekij & Na-Songkhla, 2013; Wang, 2003)
ویعد مشروعات التعلم الخدمی أحد أنواع التعلم بالخبرة Experiential learning Clougherty, 2009)) التی تعمل على تنمیة نواتج معرفیة مثل التحصیل الدراسی والتفکیر الابتکاری Terry, 2003)). کما تعمل على تنمیة متغیرات وجدانیة أخرى.
ویأتی البحث الحالی استکمالاً للبحوث السابقة فی هذا المجال من خلال تناول کیفیة تأثیر مشروعات التعلم الخدمی على تنمیة سلوک الاستدامة البیئیة لدى عینة من طلاب المرحلة الثانویة بدولة الکویت.
مشکلة البحث وتساؤلاته
یلاحظ الباحث من عمله أن الطلاب ینتهجون سلوک غیر مساعد على حمایة البیئة الطبیعیة والاجتماعیة, ولا یوجد اهتمام کاف سواء فی المناهج التعلیمیة أو فی واقع الممارسات التعلیمیة بالعمل على تنمیة سلوک الاستدامة البیئیة ومن ثم تصاغ مشکلة البحث الحالی فی العبارة " تدنی مستوى سلوک الاستدامة البیئیة لدى طلاب المرحلة الثانویة بدولة الکویت". ویمکن ترجمة هذه العبارة إلى التساؤلات التالیة:
ما فاعلیة إستراتیجیة تعلیمیة قائمة على مشروعات التعلم الخدمی فی تنمیة سلوک الاستدامة البیئیة لدى طلاب المرحلة الثانویة کدرجة إجمالیة وکدرجات فرعیة؟
هل تختلف فاعلیة الإستراتیجیة التعلیمیة فی تنمیة سلوک الاستدامة البیئیة باختلاف الجنس؟
ما اتجاهات الطلاب نحو إستراتیجیة مشروعات التعلم الخدمی؟.
حدود البحث
أ- الحدود البشریة والمکانیة: یتم تطبیق البحث على عینة من الطلاب والطالبات بالصف الأول بمرحلة التعلیم
الثانوی فی دولة الکویت.
ب- الحدود الزمنیة: یتم تطبیق البحث خلال العام 2016-2017.
ج- الحدود الموضوعیة:
منهج البحث: یتم تطبیق البحث باستخدام منهج البحث الوصفی التحلیلی ومنهج البحث شبه التجریبی المستند إلى تصمیم المجموعة التجریبیة والضابطة مع اختبار قبلی واختبار بعدی.
أدوات البحث:
یتم استخدام مقیاس سلوک الاستدامة البیئیة من إعداد الباحث استناداً إلى الأدبیات فی هذا الموضوع.
دلیل المعلم للتدریس باستخدام إستراتیجیة مشروعات التعلم الخدمی.
مقدار ما تحدثه الإستراتیجیة التعلیمیة کمتغیر مستقل من تغییر فی المتغیر التابع وهو الوعی البیئی کما یقاس بمعادلة الکسب المعدل لبلاک.
إستراتیجیة مشروعات التعلم الخدمی:
هی إستراتیجیة للتدریس والتعلم تؤکد على تکامل خدمة المجتمع الخارجی فی الأنشطة التعلیمیة المطبقة فی حجرة الدراسة( Mathew, et. al, 2007, 318-319) .
سلوک الاستدامة البیئیة sustainable behavior
یُعرف سلوک الاستدامة البیئیة أو السلوک المستدام sustainable behavior على أنه مجموعة من السلوکیات التی تساهم بشکل مباشر وغیر مباشر فی الحفاظ على البیئیة الطبیعیة والاجتماعیة ویتضمن هذا السلوک العدید من السلوکیات الفرعیة، وهی: سلوکیات حمایة البیئة، والسلوکیات الاقتصادیة، والسلوکیات الإیثاریة، والسلوکیات العادلة (Van Lange, 2000).
References
1- Carley, J. A., Kubala, G., Hudson, T., Gibbons, M., & Lawson, V. M. (1996). Total quality environmental management: integrating environmental and quality management systems. In SPE Health, Safety and Environment in Oil and Gas Exploration and Production Conference. Society of Petroleum Engineers.
. 2-Carpenter, D. & Meehan, B. (2002) Mainstreaming environmental management. Case studies from Australasian universities. International Journal of Sustainability in Higher Education 3:19–37.
3-Clelland, I. J., Douglas, T. J., & Henderson, D. A. (2004). Disaggregating the performance outcomes of total quality environmental management (TQEM): an empirical exploration testing a resource-based model. Allied Academies International Conference. Academy of Strategic Management. Proceedings, 3(1), 15-21.
5-Price, T. J. (2005). Preaching what we practice: Experiences from implementing ISO 14001 at the university of glamorgan. International Journal of Sustainability in Higher Education, 6(2), 161-178.
6-Thomas, I. G. (2005). Environmental management processes and practices for Australia. Federation Press.