• Home
  • Browse
    • Current Issue
    • By Issue
    • By Author
    • By Subject
    • Author Index
    • Keyword Index
  • Journal Info
    • About Journal
    • Aims and Scope
    • Editorial Board
    • Publication Ethics
    • Peer Review Process
  • Guide for Authors
  • Submit Manuscript
  • Contact Us
 
  • Login
  • Register
Home Articles List Article Information
  • Save Records
  • |
  • Printable Version
  • |
  • Recommend
  • |
  • How to cite Export to
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • Share Share
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
Journal of Environmental Studies and Researches
arrow Articles in Press
arrow Current Issue
Journal Archive
Volume Volume 15 (2025)
Volume Volume 14 (2024)
Volume Volume 13 (2023)
Volume Volume 12 (2022)
Volume Volume 11 (2021)
Volume Volume 10 (2020)
Volume Volume 9 (2019)
Volume Volume 8 (2018)
Volume Volume 7 (2017)
Issue (4)
Issue (3)
Issue Issue 2
a
Issue Issue 2
b
Issue Issue 2
C
Issue Issue 2
d
Issue (1)
Volume Volume 6 (2016)
Volume Volume 3 (2015)
العجمي, ., أبو عيد, ., عرفه, . (2017). (دراسة وتحليل القيم البيئية للمديرين لدعم السلوک البيئى للمنظمات ( دراسة ميدانية على قطاع النفط بالکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 7((3)), 398-406. doi: 10.21608/jesr.2017.68239
عبد الهادي مبارک ابوجما العجمي; حسني أبو عيد; ممدوح محمد السعید عرفه. "(دراسة وتحليل القيم البيئية للمديرين لدعم السلوک البيئى للمنظمات ( دراسة ميدانية على قطاع النفط بالکويت". Journal of Environmental Studies and Researches, 7, (3), 2017, 398-406. doi: 10.21608/jesr.2017.68239
العجمي, ., أبو عيد, ., عرفه, . (2017). '(دراسة وتحليل القيم البيئية للمديرين لدعم السلوک البيئى للمنظمات ( دراسة ميدانية على قطاع النفط بالکويت', Journal of Environmental Studies and Researches, 7((3)), pp. 398-406. doi: 10.21608/jesr.2017.68239
العجمي, ., أبو عيد, ., عرفه, . (دراسة وتحليل القيم البيئية للمديرين لدعم السلوک البيئى للمنظمات ( دراسة ميدانية على قطاع النفط بالکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 2017; 7((3)): 398-406. doi: 10.21608/jesr.2017.68239

(دراسة وتحليل القيم البيئية للمديرين لدعم السلوک البيئى للمنظمات ( دراسة ميدانية على قطاع النفط بالکويت

Article 13, Volume 7, (3), July 2017, Page 398-406  XML PDF (939.37 K)
Document Type: Original Article
DOI: 10.21608/jesr.2017.68239
View on SCiNiTO View on SCiNiTO
Authors
عبد الهادي مبارک ابوجما العجمي* 1; حسني أبو عيد2; ممدوح محمد السعید عرفه2
1باحث دراسات عليا بمعهد الدراسات العليا - جامعة مدينة السادات
2معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات
Abstract
     إختصت الدراسة بتحليل أبعاد القيم البيئية للمديرين وتأثيراتها على السلوک البيئي للمنظمات    دراسة ميدانية على قطاع النفط بدولة الکويت. وذلک سعياً لتحقيق مجموعة من الأهداف لعل أهمها  :  قياس القيم المتعلقة بالبيئة والسائدة لدى المديرين بالمنظمات محل الدراسة ، قياس السلوک البيئي للمنظمات محل الدراسة وتحديد طبيعة هذا السلوک، ولتحقيق أهداف البحث قام الباحث بإشتقاق مجموعة من الفروض بعد الإطلاع على مجموعة من الدراسات ذات الصلة العربية والأجنبية ، وکان أهم هذه الفروض : " لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائية بين دور القيم الشخصية والمتمثلة (القيم الفکرية – القيم السياسية – القيم الاقتصادية – القيم الاجتماعية) للمديرين في دعم السلوک البيئي في المنظمات النفطية في دولة الکويت"،" لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائية بين دور القيم التنظيمية والمتمثلة (الاهتمام بالموظفين – الثقة والمشارکة – إدارة فرق العمل – الابداع والشفافية) للمديرين في دعم السلوک البيئي في المنظمات النفطية في دولة الکويت"،" لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائية بين دور الممارسات البيئية للمديرين في دعم السلوک البيئي في المنظمات النفطية في دولة الکويت"، ولإختبار الفروض السابقة إحصائياً قام الباحث  بإستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية المتعددة طبقاً للبرنامج الإحصائي (Spss)  وذلک بعد أن قام الباحث بتوزيع مجموعة من إستمارات الإستبيان على مجموعة من الفئات المستقصى منهم بقطاع البترول الکويتي ، وتوصلت الدراسة الى مجموعة من  النتائج أهمها : تبين ان المحدد الاساسي لاستراتيجية تطوير المنتجات من حيث زيادة القدرات التنافسية وبالتالي زيادة المبيعات الى الاعتماد وبشکل رئيس على خصائص وسمات المديرين ورؤساء الاقسام، حيث يمتاز المديرين في قطاع البترول في دولة الکويت بالفعالية العالية في العمل، ان غالبية المديرين في قطاع الشرکات محل الدراسة تقوم باشباع الحاجات الضرورية للعاملين بشکل کامل، ولکن جاءت النسبة متدنية باهتمام المديرين بالحاجات الخاصة بالتأثيرات المعنوية داخل الشرکات محل الدراسة ، وقد أوصت الدراسة بضرورة:الترکيز على الاهتمام  بالبحث العلمي ومنهجيات الاساليب العلمية في حل المشکلات التي تواجهه المنظمة ، توفر نظام متبع لاستماع الى شکاوي ومقترحات العاملين داخل الشرکات بشکل مباشر بين المديرين والعمال.
Full Text

المقدمة :

 

إن مشاکل القضایا البیئیة أصبحت تشکل جزء کبیر من إهتمامات الجهات المهنیة والعلمیة المتخصصة ، بل إمتد هذا الإهتمام لیشمل حیز غیر عادی من وقت وجهد منظمات الأعمال التی تتعرض لضغوط متزایدة من جانب الأطراف ذات العلاقة (العملاء، الموردین، الحکومات، جماعات الضغط، جماعات حمایة البیئة والمجتمع المحلی) لتحسین ممارساتها تجاه البیئة من خلال الاستجابة للقضایا البیئیة وتطبیقها فی عملیات واستراتیجیات المنظمات.

وفى سیاق ذلک فقد شهد التلوث البیئی وأخطاره المتزایدة اهتماماً متصاعداً فی السنوات الأخیرة ، حیث شکل إنحلال وفساد البیئة قضیة أساسیة فی کتابات المهتمین بشئون البیئة ، وقد زادت الضغوط المطالبة بالحفاظ علی البیئة ، وبالرغم من زیادة الوعی والإدراک للمخاطر التی تهدد البیئة ، إلا أن فساد وتحلل البیئة مازال مستمراً ، بل وتزداد البیئة تدمیراً وتلوثاً بفعل السلوکیات والممارسات الخاطئة لمختلف الأنشطة الإنتاجیة والخدمیة فی المجتمع.

وفى هذا الاطار ومع زیادة الوعی والإدراک البیئی یزداد الاهتمام بمکونات وعناصر السلوک المسببة للمشکلات البیئیة حیث أتضح أن السلوک الإنسانی یمثل العنصر الحاکم فی تدمیر وتلوث البیئة، وأن البحوث المتعلقة بالبیئة قد اهتمت بالجوانب النفسیة والسلوکیة کمؤشرات لتفسیر السلوک البیئی لمنظمات الأعمال، علی أن هناک العدید من المتغیرات السلوکیة التی تؤثر فی سلوکیات المنظمات تجاه البیئة ومنها الاتجاهات والقیم والخبرات السابقة والإدراک وغیرها.

 

مشکلة البحث :

    زاد الحدیث فی السنوات الأخیرة عن التلوث وأخطاره المتعددة على البیئة وعلى أبعاد التنمیة المستدامة التی أصبحت تمثل رکناً هاماً من أرکان إستدامة المنظمات ، ولعل ما یثار عن ثقب الأوزون وتغیر الأحوال المناخیة وارتفاع درجات حرارة الأرض وزیادة عدد الأعاصیر وحدتها وارتفاع معدلات ذوبان الجلید فی القطبین الشمالی والجنوبی خیر دلیل علی ارتفاع وزیادة حدة تلوث البیئة بسبب زیادة إنبعاثات الغازات الملوثة فی الجو وتدمیر البیئة الطبیعیة. وبالرغم من الاهتمام المتزاید بالحفاظ علی البیئة من جانب دول أوروبا والیابان واسترالیا وبعض الدور الأخری إلا أن الممارسات الفعلیة علی الأرض مازالت بعیدة کل البعد عن الوضع المنشود ویمکن إرجاع ذلک إلی العدید من السلوکیات والممارسات علی البیئة فی معظم المجالات الصناعیة والخدمیة .  وفی هذا الإطار فقد نادت کثیر من فعالیات المؤتمرات والندوات وتوصیات الأبحاث المتعلقة بالبیئة إلى أن هناک تهدیداً خطیراً علی البیئة بسبب الأستخدام المفرط للطاقة وتدمیر الموارد الطبیعیة مثل الغابات والمیاة وتلوث الهواء ، وأن أنماط الاستهلاک السائدة تؤثر سلباً وبشدة علی البیئة الحیویة ، ولذلک أصبح من الضروری التأثیر فی سلوکیات الأفراد والمنظمات لتصبح صدیقة البیئة ، وتشیر العدید من الدراسات إلی أن الجهود التی بذلت لتغییر تلک السلوکیات تجاه البیئة لم تحقق النجاح المرغوب. وقد أثبتت العدید من الجهود والأبحاث العلمیة غیاب القیم البیئیة الموجه لسلوک الانسان تجاه البیئة مما أدى لهدر مواردها وانتشار السلوکیات الخاطئة المضرة بها، حیث أکدت دراســة (شحاته، 2012 ، ص124) أن معدلات تلوث میاه الشرب والهواء والغذاء والتربة فی ارتفاع مستمربسبب غیاب القیم البیئیة المرغوبة، مما یحتم تضافر جهود کل المؤسسات للعمل على توفیر بیئة سلیمة تتحقق فیها الظروف الصحیة والنفسیة والمعیشیة الملائمة للجمیع، وتطویر الوعی البیئی وخلق الثقافة البیئیة والصحیة بین أفراد المجتمع وغرس القیم البیئیة المرغوبة لدى المدیرین بشکل دائم لیتسنى للفرد تأدیة دوره بشکل صحی وفعال ، وفى نفس السیاق أکدت دراسة ( السمرائى ، 2013) أن تفاقم المشکلات السلوکیة الناتجة عن غیاب القیم البیئیة المرغوبة دفع المؤسسات والمعنیین بشؤون البیئة العمل على تنمیة القیم البیئیة المرغوبة لصلتها المباشرة بالسلوک البیئى.

 

            وفی ضوء ما سبق یمکن للباحث أن یلخص مشکلة البحث فی مجموعة من الأسئلة علی النحو الآتی :

1-      ما هو مستوى القیم البیئیة للمدیرین بالمنظمات محل الدراسة ؟

2-      ما هو مستوى السلوک البیئی لتلک المنظمات ؟ وهل تسعی تلک المنظمات للمحافظة علی الموارد الطبیعیة والبیئیة المحیطة بها ؟.

3-      هل توجد علاقة بین القیم البیئیة للمدیرین لتلک المنظمات والسلوک البیئی لها ؟ وما هی قوة ومعنویة تلک العلاقة

 

أهمیة البحث :

      تنبع أهمیة البحث من أنه یتناول البیئة وأهمیة المحافظة علیها ، والإدارة البیئة ودورها فی حمایة البیئة والسلوک البیئی للمنظمة ودور القیم فی تحسین سلوکیات وممارسات المنظمة المتعلقة بالبیئة وبشکل محدد یمکن عرض الجوانب التی تظهر أهمیة البحث فی الآتی:

1 - زیادة التلوث البیئی والاحتباس الحراری الذی یعانی منه کوکب الأرض بسبب السلوکیات والتصرفات غیر المسئولة للأفراد والمنظمات فی جمیع أنحاء العالم.

2- زیادة الضغوط والجماعات المنادیة بحمایة البیئة والحفاظ علی الموارد الطبیعیة نتیجة لزیادة التغیرات فی الفکر البیئی وظهور ما یعرف بالإدارة البیئیة المبادرة.

3- أهمیة ودور البحث البیئی النفسی وذلک سعیاً لفهم دور السلوک الإنسانی فی تدمیر وتخریب البیئة.

4- الدور الذی یمکن أن تلعبه القیم کمکون أساسی فی الثقافة التنظیمیة فی تغییر سلوکیات المنظمات تجاه البیئة حیث أن القیم تؤثر مباشرة فی السلوک وتعمل کمعاییر للسلوک ، کما أن الاتجاهات الإیجابیة أو السلبیة نحو البیئة تنبع وتنتج عن القیم الشخصیة للأفراد ، وقد توصل البعض إلی أنه توجد علاقة موجبة بین القیم والاتجاهات نحو البیئة (Schultz & Zeleny 2014).

5- أن معظم الدول فى العالم ومنها الکویت مازالت تحتاج الى مزیدا من الاهتمام الکافی بقضایا البیئة ولا یوجد من الدراسات ما یؤکد علی أن القیم الشخصیة أو التنظیمیة ترتبط إیجایباً أو سلبیاً بالقیم العامة السائدة فی الدولة.

6- تشیر الدراسات إلی ان القیم تمثل جوهر شخصیة المنظمات والأفراد کما أنها تمثل القوة الصامتة المحرکة لحیاة الأفراد والمنظمات.

 

أهداف البحث :

            فی ضوء موضوع ومتغیرات البحث ، یسعى هذا البحث إلی تحقیق الأهداف الآتیة :

1- قیاس القیم المتعلقة بالبیئة والسائدة لدى المدیرین بالمنظمات محل الدراسة.

2- قیاس السلوک البیئی للمنظمات محل الدراسة وتحدید طبیعة هذا السلوک.

3- تحدید الاختلافات بین المدیرین فیما یتعلق بالقیم الشخصیة والتنظیمیة البیئیة وفقاً للمتغیرات الشخصیة وخصائص المنظمات محل الدراسة.

4- تحدید الاختلافات فی طبیعة ومستوى السلوک البیئی للمنظمات وفقاً للمتغیرات الشخصیة وخصائص المنظمات محل الدراسة.

5- تحدید قوة واتجاه علاقة الارتباط بین قیم المدیرین المتعلقة بالبیئة والسلوک البیئی للمنظمات محل الدراسة.

6- تحدید دور القیم البیئیة وتأثیرها فی السلوک البیئی فی المنظمات فی محل الدراسة .

                                                                                                     

فروض البحث :

      فی ضوء أهداف البحث، یتمثل الفرض الرئیس بأنه "لاتوجد علاقة ذات دلالة إحصائیة بین دور القیم البیئیة للمدیرین فی دعم السلوک البیئی لمنظمات النفط فی دولة الکویت"

1-   " لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائیة بین دور القیم الشخصیة والمتمثلة (القیم الفکریة – القیم السیاسیة – القیم الاقتصادیة – القیم الاجتماعیة) للمدیرین فی دعم السلوک البیئی فی المنظمات النفطیة فی دولة الکویت".

2-   " لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائیة بین دور القیم التنظیمیة والمتمثلة (الاهتمام بالموظفین – الثقة والمشارکة – إدارة فرق العمل – الابداع والشفافیة) للمدیرین فی دعم السلوک البیئی فی المنظمات النفطیة فی دولة الکویت".

3-     " لاتوجد علاقة ذات دلالة احصائیة بین دور الممارسات البیئیة للمدیرین فی دعم السلوک البیئی فی المنظمات النفطیة فی دولة الکویت .

حدود البحث:

الحدود المکانیة:  اقتصر الجزء المیدانى من هذه الدراسة على مؤسسة البترول الکویتیة والشرکات التابعة لها دون غیرها من الوزارات ، نظرا لأهمیة هذه الوزارة ودوره الفاعل فی تنمیة ودعم الاقتصاد الکویتى ،علاوة على  أن الوزارة المذکورة تمثل مقر عمل الباحث مما یسهل له إمکانیة جمع البیانات التى تساعده فی إنجاز هذه الدراسة.

الحدود الزمنیة:   اقتصرت الدراسة على الفترة من عام  2015حتى عام 2016 حیث أن هذه الفترة قد لاقت کثیرا من المشاکل والتحدیات المتعلقة بوجود ضوابط صارمة من قبل الهیئات والمنظمات الدولیة المهتمة بشئون حمایة البیئة  .

الحدود البشریة: تمثلت الحدود البشریة للدراسة فی جمع آراء واستجابات مجموعة من الفئات المستقصی منهم سواء بالمقابلات الشخصیة أو التواصل عن طریق الهاتف أو البرید الإلکترونی لجمع أکبر قدر ممکن من هذه الآراء وقد تمثلت هذه الفئات فی مسئولى حمایة البیئة وکذلک العاملین بشرکات النفط الکویتیة.

خطة البحث:

فی ضوء مشکلة وأهمیة البحث وتحقیقا لأهدافه قام الباحث بصیاغة خطة البحث على النحو التالى:

أولاً : الدراسات السابقة ذات الصلة .

ثانیاً : الإطار الفکری للقیم وأنواعها .

ثالثاً : محددات العلاقة بین القیم البیئیة للمدیرین والسلوک البیئی للمنظمات .

رابعاً : الدراسة المیدانیة وإختبار الفروض .

خامساً : النتائج والتوصیات .

سادساً : المراجع .

 

أولاً : الدراسات السابقة ذات الصلة :

(1) دراسة : ( نجم، 2015 ) 

بعنوان ( العلاقة بین القیم البیئیة للمدیرین والسلوک البیئی للمنظمة دراسة تطبیقیة على الفنادق بمحافظة جنوب سیناء ).

تناولت الدراسة العلاقة بین القیم البیئیة للمدیرین والسلوک البیئى للمنظمات الخدمیة بالتطبیق على الفنادق بمحافظة جنوب سیناء بجمهوریة مصر العربیة وهدفت الدراسة إلى قیاس القیم المتعلقة بالبیئة والسائدة لدى المدیرین بالفنادق محل الدراسة، قیاس السلوک البیئى للفنادق محل الدراسة وتحدید طبیعة هذا السلوک ، تحدید الاختلافات فى طبیعة ومستوى السلوک البیئى للفنادق وفقا للمتغیرات الشخصیة والخصائص الفندقیة محل الدراسة.

 

 وتوصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج کان  أهمها مایلى : وجود علاقة ارتباط معنویة بین کل من القیم البیئیة والشخصیة والتنظیمیة من  ناحیة والسلوک البیئی للفندق من ناحیة أخرى. وتختلف القیم البیئیة والشخصیة والتنظیمیة باختلاف النوع والعمر ونوع مادة التعلیم ومدة شغل الوظیفة کذلک باختلاف نوع ملکیة الفندق والتصنیف القانونی له ولکن لا تختلف باختلاف حجم الفندق. وأوصت الدراسة بضرورة إدراک أهمیة وخطورة القیم البیئیة الشخصیة والتنظیمیة وتأثیرهما الکبیر على السلوک البیئى للمنظمات ، الاهتمام بتنمیة القیم البیئیة لدى المدیرین بالفنادق سواء على المستوى الشخصى أو المستوى التنظیمی من خلال زیادة وعیهم بخصطورة الممارسات الضارة والمدمرة للبیئة، تشجیع السلوکیات صدیقة البیئة للعاملین بالفنادق ، لما لها من تأثیر ایجابى على السلوکیات الشخصیة والتنظیمیة البیئیة للأفراد والمنظمات عموما، والاهتمام بتنمیة الاتجاهات البیئیة الایجابی لدى المدیرین بالفنادق لما لذلک من تأثیر معنوى على السلوکیات البیئیة لتلک الفنادق.

 

(2) دراسة (الغانم ، 2014)

بعنوان : "القیم البیئیة لدى شاغلی وظائف الإدارة العلیا وتأثیرها علی الموازنة التخطیطیة فی المجال الصناعی فی المملکة العربیة السعودیة"

         هدفت الدراسة إلی التعرف علی القیم البیئیة لبعض المدیرین العاملین فی بعض القطاعات الصناعیة فى المملکة العربیة السعودیة  والتعرف علی البعد البیئی التی تعکسه الموازنات التخطیطیة فی بعض القطاعات الصناعیة واستخدمت الدراسة منهج المسح الاجتماعی واعتمدت الدراسة فی جمع المادة العلمیة علی استمارة استبیان للقیم البیئیة حیث قام الباحث بإعدادها ، واشتملت علی 39 عبارة موزعة علی (5) أبعاد فرعیة و لمعالجة البیانات تم استخدام أسالیب التوزیع التکراری النسبی والمتوسطات الحسابیة ومعامل بیرسون للارتباط ، وبلغ إجمالی العینة 198 مدیراً ، تم اختیارهم بطریقة عشوائیة من خلال ثمانیة قطاعات وقد توصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج أهمها : عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة فی القیم البیئیة بحسب متغیر الدخل ، وأیضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة فی القیم البیئیة لدی أفراد العینة بحسب المؤهل الدراسی، وأوصت الدراسة بتنمیة القیم البیئیة لدى المدیرین، من خلال مجموعة من البرامج التدریبیة المتخصصة وذلک لرفع منحنى التعلیم فیما یتعلق بالتعامل مع المشاکل البیئیة وایجاد الحلول لها.

 

(3) دراسة (الباهی ،2014)

بعنوان: "بعض ملامح القیم البیئیة فی الشخصیة المصریة"

                                

تطرقت الدراسة إلی التعرف علی القیم البیئیة فی الشخصیة المصریة ، وتعرضت لثقافة المجتمع المصری وتمیزه ، وتنوع ثقافته ، وأخذت الدراسة بالمنهج الوصفی من خلال المسح الاجتماعی واستخدمت صحیفة الاستبیان من خلال بناء مقیاس للقیم البیئیة لجمع البیانات .

 

وقد توصلت الدراسة إلی عدد من النتائج أهمها : وجود فروق ذات دلالة إحصائیة بین المستویات المختلفة بجمیع متغیراتها الثقافیة والاقتصادیة والاجتماعیة ، وأن القیم البیئیة تنتظم بشکل نظام من الأولویات بحسب الأهمیة التی تحددها حاجات الأفراد ، وخبراتهم المختلفة ، ووجود علاقة بین القیم البیئة والمستوى الاجتماعی والاقتصادی للفرد ، وکذلک توصلت لوجود نسق قیمی یمیز المجتمع المصری ککل ، إلی جانب الأتساقات الأخرى التی تتفاوت فیها ترتیب أولویات القیم تبعاً للثقافات والعوامل الأخرى، وأن الترتیب القیمی البیئی لمجتمع الدراسة کالاتی : جاءت قیمة المسئولیة الاجتماعیة فی المرتبة الأولی ، وقیمة حمایة البیئة من التلوث فی المرتبة الثانیة ، وقیمة المحافظة علی الموارد من الاستنزاف فی المرتبة الثالثة ، وقیمة الانتماء فی المرتبة الرابعة ، وفی المرتبة الخامسة جاءت القیمة العلمیة ، وفی السادسة قیمة المشارکة الإیجابیة ، وانتهت القائمة بقیمة المحافظة علی جمال الطبیعة، وأوصت الدراسة بوجوب السعى وبذل الجهد لاقناع الافراد والمنظمات بتبنى سلوکیات ایجابیة نحو البیئة والحفاظ علیها من التدمیر والتلوث.

(1) دراسة (Berry & Rondinelli, 2016)  

بعنوان:

"Proactive corporate environmental management : A new industrial revolution"

استهدفت الدراسة تحدید موقف منظمات الأعمال من الإدارة البیئة وهی تقوم بتبنیها فی تلک المنظمات کما حددت الدراسة المناهج الأساسیة للإدارة البیئیة المبادرة والتی تشمل تدنیة ومنع الفاقد وإدارة جانب الطلب وتصمیم البیئة وإدارة المنتج والمحاسبة عن التکلفة الکاملة التی تعرف بالمحاسبة البیئیة.

 

وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها : أن الإدارة البیئیة فی المنظمات مرت بثلاث مراحل هی : العمل علی التکیف مع الأزمات البیئیة والاستجابة للتغیرات فی التشریعات الحکومیة المتعلقة بالحفاظ علی البیئة ، والثالثة تبنی منهج المبادرة فی التعامل مع القضایا البیئیة سعیاً لتخفیض التلوث والحفاظ علی البیئة دون انتظار لصدور تشریعات حکومیة وذلک یمثل قمة الإدارة البیئیة.وأن القوى المحرکة للإدارة البیئیة تتمثل فی : التعلیمات والتشریعات الحکومیة وعوامل التکلفة والأطراف ذات العلاقة أو المصلحة ومتطلبات المنافسة.

 وأوصت الدراسة بضرورة قیام المنظمات بتبنی إدارة بیئیة مبادرة تقوم علی تحقیق التحسین البیئی المستمر من خلال تبنی سیاسات بیئة شاملة ووضع برامج فاعلة للأداء البیئی.

 

(2) دراسة : (Fryxell & Lo,2015 )

بعنوان:

"The influence of environmental knowledge and values on managerial behaviors on behalf of the environment : An empirical examination of managers in China"

 

هدفت الدراسة  إلى التعرف على مدى تأثیر القیم البیئیة والمعرفة بالبیئة على السلوک المؤید للبیئة: دراسة میدانیة على المدیرین الصینین،  وکانت متغیرات الدراسة : القیم البیئیة، المعرفة بالبیئة، السلوکیات البیئیة.

 وتوصلت الدراسة الى مجموعة من النتائج کان أهمها وجود تأثیر ایجابی للمعرفة والقیم البیئیة على سلوکیات المدیرین فی منظماتهم مما یدفعهم إلى اتخاذ إجراءات لتقلیل الآثار السلبیة لممارساتهم على البیئة،  وأوصت الدراسة بالاهتمام بالتدریب على المعرفة بالبیئة حیث أن التأثیر فی المعرفة هو  بدایة التغییر تجاه الممارسات المسئولة بیئیاً.

ثانیاً : الإطار الفکری للقیم وأنواعها :

     طبقا لما جاء بدراسة (عساف 2011ص22) تعتبر القیم التنظیمیة بمثابة المحدد والإطار الرئیسی الذی یتم وضع الأهداف والسیاسات على ضوئه، حیث لا یجوز التعارض مع القیم و الاختلاف معها، وهی بذلک تساعد على تحقیق وضوح العلاقات والمسارات الحرکیة  )السلوکیات(  وتوجد القیم فی داخل الجماعات والمنظمات والتقاء جمیع الافراد فیها على قاعدة قیمیة موحدة یؤدی إلى تقویض أسباب التنافس الغیر شریف أو الصراع المدمر أو أسباب عدم التفاهم بینهم، مما یعزز توحد . الجماعات والمنظمات وتماسکها ویزیــد فعالیتها  کما لها أهمیة أیضًا.

 وفى هذا الصدد فقد أشارت دراسة(عامر 2013، 84) الى المواضیع المختلفة التى یکمن وراءها أهمیة القیم وهى:

1-        عند وضع استراتیجیة معینة وفی نظرة المدیر للعاملین وفی العلاقات الشخصیة.

2- فى إتخاذ القرارات وحلول المشکلات.

3- تحدد مستوى الإنجاز، مرضى، غیر مرضى ، معیار للمقارنة

4- إ ضافة إلى تنمیة ووعی الموظفین والت ا زمهم وتعزیز انتمائهم مما یؤثر إیجابیًا على أدائهم.

5- التقارب والتفاعل الإیجابی بین الرؤساء والمر ؤ وسین مما یضاعف فرص الثقة والمشارکة  الجماعیة وانجاز الأهداف المرسومة وفی تدعیم فرص العدالة والحیادیة الإداریة فی العلاقات الاجتماعیة داخل التنظیم، وبالتالی الابتعاد قدر الإمکان عن مظاهر المحسوبیة والفساد الإداری.

      ویرى الباحث أن أهمیة القیم التنظیمیة تأتی من انها تمثل أحد الجوانب الهامة فی المنظمة وفی دراسة السلوک التنظیمی ویعود السبب فی ذلک إلى أنها تشکل أساسً الفهم الاتجاهات والدوافع وتؤثر على ادراکات الافراد داخل التنظیم، وبالتالی توجیه سلوکهم سواء کانت قیم إیجابیة أم سلبیة وکمعیار یلجأ إلیه الافراد أثناء اجراء مقارنات بین مجموعة من البدائل السلوکیة إضافة إلى أنها عامل موحد للثقافة العامة للمنظمة، لذا وجب على هذه الأخیرة تدعیم القیم الإیجابیة کالمشارکة و الأمانة والعدالة بما یتوافق مع أهدافها وسیاستها.

  وفی سیاق ذلک أشارت دراسة (العدلونی ،2012،ص 43 - 44) إلی أن للقیم التنظیمیة أربعة مستویات هی

1-        القیم الجوهریة : هی التی تنطلق منها وتعتمد علیها بقیة القیم.

2-        القیم الأساسیة هی التی تمثل خصائص المؤسسة وخدماتها وبرامجها ومنتجاتها.

3-    القیم البنائیة : هی مخرجات ونتائج القیم الجوهریة والقیم الأساسیة السابقة : مثل الفعالیة والکفاءة والإنتاجیة والمسئولیة والالتزام.

القیم الممیزة : هی التی تنشأ وتتکون بمرور الوقت نتیجة التزام المؤسسة بالقیم الثلاثة السابقة ، وتتمثل هذه القیم فی : التجدید ، تطویر الأداء ، والإنجاز والتعلیم الدائم.

ثالثاً : محددات العلاقة بین القیم البیئیة للمدیرین والسلوک البیئی للمنظمات :

     مما لاشک فیه أن هناک علاقة بین القیم البیئیة والسلوک البیئى ، وتأکیدا على ذلک فقد جاء بدراسة (حسن،2013،ص:120) أن أزمة القیم أصبحت من السمات الواضحة نتیجة لطغیان المادة على ما حولها من قیم فالتقدم الباهر الذی وصل إلیه الإنسان لم یحقق له التوازن النفسی الذی یبتغیه بل ساعد على اهتزاز القیم بداخله وأصبح لا یرى إلا ذاته، لذلک أصبحت هناک حاجة إلى الدعوة للقیم والأخلاق لأنها توجه الإنسان کما یوجه الربان السفینة کیفما شاء، ففهم الإنسان على حقیقته یتوقف على معرفة القیم التی یتمسک بها وتوجهه، لذلک أصبح الإنسان المعاصر بحاجةٍ ماسة إلى الوعی الأخلاقی الذی یوقظ إحساسه بالقیم، کونه الکائن الوحید الذی یحمل أمانة القیم.           

وأشارت دراسة (  (Seligman,2014,p.112على أن القیم التنظیمیة هى تلک المتغیرات التى تبنى علیها الاعمال وتؤدى الانشطة فى إطارها وتستخدم للتمییز بین ماهو  فى صالح المنظمة ، وعلى ذلک تلعب القیم التنظیمیة دورا أساسیا فى تحدید وتوجیه سلوک المنظمة. والقیم الشخصیة تمثل الموجه والمرشد الأساسی لسلوکیات الفرد فى حیاته الخاصة والعامة .

وفى هذا الاطار یطالب stern , 2012)) بادراک دور القیم البیئیة وتأثیرها على السلوک البیئى من خلال المعتقدات والعادات نحو البیئة ، ویرى أن السلوک البیئى الجوهرى یمکن أن یعرف من تأثیراته أو من خلال قیاس النیة للتصرف .

وفى دراسة Schultz & zeleny,2014)) والتى استهدفت اختبار هیکل الاتجاهات نحو القضایا البیئیة المختلفة ، واختبار العلاقة بین القیم والسلوکیات البیئیة المختلفة عبر بیئات وثقافات مختلفة وقد توصلت الدراسة إلى وجود ِارتباط معنوى موجب بین القیم البیئیة والسلوک البیئى.

وأکدت  دراسة ( الرزاز ، 2014، ص100 ) على أنه یجب توعیة المواطنین بأهمیة تبنی قیم بیئیة ایجابیة، وتشجیعهم على الاهتمام بجمال البیئة، والعمل على حل مشکلاتها والمشارکة فی التخطیط البیئی الهادف من أجل خلق مواطن واع تکون مواقفه وسلوکیاته تجاه البیئة مبنیة على مبادئ وقیم إیجابیة.

الدراسة المیدانیة وإختبار الفروض :

قام الباحث بإعداد دراسة میدانیة لتحقیق أهداف الدراسة ، ولاختبار فروض الدراسة إحصائیا ، قام الباحث بإعداد استمارة استبیان تناولت عدد من المحاور والعبارات ذات الصلة بالموضوع ، وتم توزیعها على مجموعة من الفئات المستقصی منهم وتمثلت عینة البحث ( 11 رؤساء محالس الادارة للشرکات، 11 مدیرى ادارة الموارد البشریة ، 17 مدیرى ادارات الإنتاج والعملیات، 15 مدیرى ادارة الجودة ، 10 مدیرى ادارة السلامة والصحة المهنیة )  بشرکات البترول بدولة الکویت والبالغ عددهم (11) شرکة، وقد تم استرداد جمیع الاستبیانات حیث کانت جمیع الاستبیانات المستردة صالحة بنسبة 100%.وتم اختبار هذه الفروض باستخدام مجموعة من الاسالیب الاحصائیة ، تم تحلیل البیانات الناتجة من خلال أداة الدراسة ( الاستبیان ) باستخدام الحاسب الآلی عن طریق برنامج (الحزم الإحصائیة للعلوم الاجتماعیة (Spss) .

النتائج :

1-   تبین ان المحدد الاساسی لاستراتیجیة تطویر المنتجات من حیث زیادة القدرات التنافسیة وبالتالی زیادة المبیعات الى الاعتماد وبشکل رئیس على خصائص وسمات المدیرین ورؤساء الاقسام، حیث یمتاز المدیرین فی قطاع البترول فی دولة الکویت بالفعالیة العالیة فی العمل.

2-    ان غالبیة المدیرین فی قطاع الشرکات محل الدراسة تقوم باشباع الحاجات الضروریة للعاملین بشکل کامل، ولکن جاءت النسبة متدنیة باهتمام المدیرین بالحاجات الخاصة بالتأثیرات المعنویة داخل الشرکات محل الدراسة.

3-   استخدام الیات التحسین المستمر فی الانتاج المتبع، وهذا یرجع الى امتلاک المدیرین المواهب الاداریة فی حل المشکلات والقدرة على اتخاذ قرار.

التوصیات :

1- الترکیز على الاهتمام  بالبحث العلمی ومنهجیات الاسالیب العلمیة فی حل المشکلات التی تواجهه المنظمة.

2- توفر نظام متبع لاستماع الى شکاوی ومقترحات العاملین داخل الشرکات بشکل مباشر بین المدیرین والعمال.

3- الاهتمام بالحاجات الخاصة بالتأثیرات المعنویة للعاملین مثل المشارکة فی اتخاذ القرارات وتفویض السلطات.

4- التوسع فی اتباع أنظمة الانتاج الحدیثة واستخدام أنظمة الانتاج النظیف والخالی من الفاقد بالاعتماد على نظام الانتاج بالسحب.

5- ضرورة استخدام کافة الیات التحسین المستمر وخاصة فی الممارسات البیئیة .

References

1-   الباهی، (2014) ، بعض ملامح القیم البیئیة فی الشخصیة المصریة ، رسالة دکتوراه غیر منشورة ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس.

2-   الرزاز، (2014) : القیم البیئة للعاملین وعلاقتها بدینامیات الدور المتوقع والفعلی ، رسالة دکتوراه غیر منشورة معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، قسم العلوم الإنسانیة البیئیة ، جامعة عین شمس .

3-      السمرائى ، ( 2013) ، العلوم السلوکیة ، دار زهران للنشر، الاردن.

4-      العدلونى ، محمد (2012 ) العمل المؤسسی ، قرطبة للإنتاج الفنى  ، الریاض، السعودیة .

5-   الغانم، (2014) ، القیم البیئیة لدى شاغلی وظائف الإدارة العلیا وتأثیرها علی الموازنة التخطیطیة فی المجال الصناعی فی المملکة العربیة السعودیة ، رسالة ماجستیر غیر منشورة ، قسم الاقتصاد والقانون ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس.

6-   شحاتة، حسن ( 2013) ، تلوث البیئة – السلوکیات الخاطئة وکیفیة مواجهتها، دار النهضة العربیة للطبع والنشر والتوزیع، القاهرة.

7-      عساف ، (2011) ،السلوک الإداری التنظیمى ، دار زهران للنشر والتوزیع ، عمان ، الاردن.

8-      عامرعوض، (2013) السلوک الادارى  التنظیمى ، دار أسامة للنشر والتوزیع ، عمان، الأردن .

9-   نجم ، (2015) العلاقة بین القیم البیئیة والسلوک البیئى للمنظمة ، دراسة تطبیقیة على الفنادق بمحافظة جنوب سیناء ، المجلة المصریة للدراسات التجاریة ، جامعة المنصورة ، القاهرة 9-11 ابریل .

Statistics
Article View: 540
PDF Download: 461
Home | Glossary | News | Aims and Scope | Sitemap
Top Top

Journal Management System. Designed by NotionWave.