عسکر, ., علام, ., زهران, ., حنفي, . (2017). دراسة احصائية للبعد البيئى فى مطار القاهرة الدولى. Journal of Environmental Studies and Researches, 7((4)), 634-643. doi: 10.21608/jesr.2017.68259
بهاء الدين عبد الحمید عسکر; عايدة محمد علام; أشرف عبد الحمید زهران; خالد محمد حنفي. "دراسة احصائية للبعد البيئى فى مطار القاهرة الدولى". Journal of Environmental Studies and Researches, 7, (4), 2017, 634-643. doi: 10.21608/jesr.2017.68259
عسکر, ., علام, ., زهران, ., حنفي, . (2017). 'دراسة احصائية للبعد البيئى فى مطار القاهرة الدولى', Journal of Environmental Studies and Researches, 7((4)), pp. 634-643. doi: 10.21608/jesr.2017.68259
عسکر, ., علام, ., زهران, ., حنفي, . دراسة احصائية للبعد البيئى فى مطار القاهرة الدولى. Journal of Environmental Studies and Researches, 2017; 7((4)): 634-643. doi: 10.21608/jesr.2017.68259
1باحث دراسات عليا بمعهد الدراسات العليا - جامعة مدينة السادات
2معهد الدراسات و البحوث البيئية - جامعة مدينة السادات
3وزير التموين والتجارة الداخلية وعميد کلية النقل البحري بالأکاديمية العربية للنقل البحرى سابقاً
Abstract
رغم الفوائد البيئية والاقتصادية والتجارية لنظام الإدارة البيئية الإيزو 14001 إلا أن الشرکات فى المطار تعتبر من أقل الشرکات تطبيقاً لهذا النظام ويعود عدم اهتمام الشرکات فى المطار بنظام الأيزو 14001 إلى عدة أسباب مرتبطة بعدم وإدراک مديرى الشرکات لأهمية الحصول على المواصفة القياسية 14001 والسياسات البيئية المتساهلة نحو الملوثين التى لا تدفعهم إلى تحسين أداءهم البيئى وضعف دور الهيئات الوطنية المختصة فى التقييس فى نشر والتعريف بأهمية تطبيق نظام إدارة البيئة للحصول على شهادة الأيزو 14001 .
ويهدف البحث إلى بيان ظاهرة التلوث وآثاره السلبية على البيئة نتيجة الانبعاثات والضوضاء والمخلفات التى تطرح من الطائرات ويقع على عاتق الإدارة البيئية اتخاذ إجراءات فاعلة للحد من التلوث البيئى .
Full Text
رغم الفوائد البیئیة والاقتصادیة والتجاریة لنظام الإدارة البیئیة الإیزو 14001 إلا أن الشرکات فى المطار تعتبر من أقل الشرکات تطبیقاً لهذا النظام ویعود عدم اهتمام الشرکات فى المطار بنظام الأیزو 14001 إلى عدة أسباب مرتبطة بعدم وإدراک مدیرى الشرکات لأهمیة الحصول على المواصفة القیاسیة 14001 والسیاسات البیئیة المتساهلة نحو الملوثین التى لا تدفعهم إلى تحسین أداءهم البیئى وضعف دور الهیئات الوطنیة المختصة فى التقییس فى نشر والتعریف بأهمیة تطبیق نظام إدارة البیئة للحصول على شهادة الأیزو 14001 .
ویهدف البحث إلى بیان ظاهرة التلوث وآثاره السلبیة على البیئة نتیجة الانبعاثات والضوضاء والمخلفات التى تطرح من الطائرات ویقع على عاتق الإدارة البیئیة اتخاذ إجراءات فاعلة للحد من التلوث البیئى .
تنصب مشکلة البحث من افتراض مفاده أن المطار محل البحث یفتقر إلى عدم تطبیق نظم الإدارة البیئیة وإلى وفق المواصفة القیاسیة ISO 14001 الخاصة بالإدارة البیئیة للمنظمات وتمثلت مشکلة البحث فى هذه التساؤلات :
1- ما مدى معرفة منظماتنا بنظام الإدارة البیئیة وفق المواصفة القیاسیة (ISO 14001) ؟
2- ما هى متطلبات تطبیق المواصفة القیاسیة (ISO 14001) فى المطار المبحوث ولغرض الوصول إلى هدف البحث اعتمد الباحث منهج دراسة الحالة فضلاً عن اعتماد فرضیة رئیسیة بموجب قوائم الفحص لتمکین الشرکات المبحوثة من تطبیق نظم الإدارة البیئیة التى جاءت به المواصفة القیاسیة (ISO 14001) وتوصل البحث إلى وجود تطبیق جزئى لنظام الإدارة البیئیة . وهذا ما یوفر بیئة مناسبة لتطبیق النظام وأوصى البحث اعتماد المواصفة القیاسیة لأجل الارتقاء بمستوى الأداء البیئى .
و توصلت هذه الدراسة إلى ضرورة تطبیق نظم الإدارة البیئیة فی جمیع مؤسسات المطار وأن استیعاب مفهوم الإدارة البیئیة وکفاءة تطبیقه تمکن من منع التلوث.
یمثل نشاط النقل الجوى أهمیة بالغة حیث یقوم بدور رئیسى وفاعل فى دفع عجلة التنمیة فى مجالات عدیدة منها المجالات الاقتصادیة والسیاسیة والاجتماعیة والعلمیة والثقافیة تنعکس على المجتمع بأکمله بالإضافة إلى أنه واجهة حضاریة وضرورة من ضرورات التطور والتنمیة ودعامة من أهم دعائم التجارة الدولیة والأنشطة الصناعیة .
ونتیجة للتطور السریع والمستمر فى العلم والتکنولوجیا وخاصة فى مجال صناعة النقل الجوى وما یترتب على ذلک من المنافسة بین شرکات الطیران وزیادة الحرکة الجویة وحیث أن معظم سلطات الطیران المدنى لا تتحکم ولیس لها سلطة فى فرض تخطیط الأراضى حول مطاراتها نظراً لأن تشریعات وقوانین تخطیط استخدامات الأراضى حول المطارات تکاد تکون مهملة أو منعدمة مما أدى إلى ظهور مشاکل خطیرة وهى التعرض للتلوث البیئى نتیجة الحرکة الجویة وعلى رأسها التلوث الضوضائى أثناء عملیات الإقلاع والهبوط وأیضاً تلوث الهواء نتیجة احتراق وقود الطائرات وانبعاثاتها (عوادم الاحتراق) بالإضافة إلى المخاطر والملوثات الأخرى الناتجة عن مزاولة الأنشطة المختلفة بالمطار والمتممة للنشاط الرئیسى مثل عملیات الصیانة والتعمیر للطائرات والمعدات بالهناجر والورش وعملیات شحن وتفریغ البضائع وعملیات الخدمات الأرضیة وعملیات الخدمات الجویة المتمثلة فى إعداد وتجهیز المأکولات والمشروبات وخلافه .
حیث إن حمایة البیئة أصبحت ضرورة حتمیة لأن حمایتها ضرورة من ضرورات الحیاة.
لذا فإن تأسیس نظام مستقر للادارة البیئیة بالشرکات والمنشآت العاملة بالمطار یعتبر من الدعائم الضروریة لمواجهة معظم مشکلات مزاولة هذا النشاط وخاصة بعد دمج الفکر البیئی فی اطار الفکر التنموی على مستوى العالم وظهور مفاهیم عدیدة لحمایة البیئة من التلوث والتی من أهمها مفهوم الادارة البیئیة کآداة إداریة تساعد على الحد من الآثار السلبیة الناتجة عن الحرکة الجویة فی المطار والسیطرة علیها , لذا فإن الأمر یتطلب أن تستفید کافة الشرکات والمنشآت فی هذا النشاط من تطبیق نظام الادارة البیئیة کوسیلة فعالة وآداة مهمة للقضاء على الأضرار والمخاطر الناتجة عن العمل فی المطار.
وتظهر مشکلة الدراسة فى افتقار الشرکات والمنشآت العاملة بالمطار إلى تطبیق نظام الإدارة البیئیة وخاصة المواصفة القیاسیة (ISO 14001) .
وجاءت أهمیة الدراسة فى وضع الحلول والمقترحات لتقلیل التلوث البیئى . وتسعى أهداف الدراسة إلى تقدیم الدعم المطلوب لإمکانیة تطبیق نظام الإداریة البیئیة ( المواصفة القیاسیة الاسترشادیة ) .
منهجیة الدراسة
دراسة نظریة : وهی عبارة عن دراسة نشاط النقل الجوی وتأثیره علی البیئة على المستوى المحلی والإقلیمی والعالمی .
أولا : على المستوى المحلی والإقلیمی تمثلت فی دراسة ملوثات الهواء الناتجة عن إنبعاثات غازات الاحتراق من محرکات الطائرات والتلوث الضوضائی والمخلفات والنفایات الناتجة من المطار والطائرات(مخلفات الرکاب).
ثانیا : على المستوى العالمی تمثلت فی تآکل طبقة الأوزون وغازات الاحتباس الحراری والأمطار الحمضیة وکذلک تم استعراض بعض الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع الدراسة.
دراسة میدانیة : أعتمد البحث على منهج دراسة حالة (Case Study) على مطار القاهرة الدولی واشتملت على الملاحظة والاستفسار، الاستبیان، المقابلة الشخصیة وذلک للوصول إلى المعلومات بشکل مباشر بما یسمح انتقاء ما یتعلق بالحالة المبحوثة على أساس التعمق فی الدراسة وتم تصمیم استمارة استبیان وتحکیمها احتوت على مجموعة من الأسئلة (36 سؤال) وتتکون من ستة اقسام کالتالى:
القسم الأول : متطلبات عامة (General Requirement)
القسم الثانی : السیاسة البیئیة (Environmental Policy)
القسم الثالث : التخطیــط (Planning)
القسم الرابع : التنفیذ والتشغیل (Implementation & Operation)
القسم الخامس: المراجعة والإجراءات التصحیحیة (Checking and Corrective Action
القسم السادس : مراجعة الإدارة (Management Review)
تحلیل نتائج الاستبیان رقم (2) :
من خلال نتائج الاستبیان سوف یتم مناقشة البیانات الناتجة والتطبیق علیها لتقییمها ومدى توافقها مع الدراسات السابقة التی لها علاقة بموضوع الدراسة
أولاً : تحلیل نتائج إجابات القسم الأول من الاستبیان رقم 2 ( متطلبات عامة ) :
1- أوضحت نتائج البحث أن نسبة 40% من العینة أفادوا بأنه یوجد لدیهم نظام للإدارة البیئیة مطبق بالمنشأة . وأن نسبة 27% من العینة أفادوا بعدم وجود نظام للإدارة البیئیة لدیهم .
بینما أفادت نسبة 33% من العینة بأنه یوجد نظام للإدارة البیئیة إلى حد ما (غیر مکتمل) .
2- أفادت نسبة 38% من العینة أن نظام الإدارة البیئیة یحقق متطلبات المواصفات القیاسیة (ISO 14001) وقد أفادت نسبة 25% من العینة لا یوجد لدیهم نظام للإدارة البیئیة یحقق متطلبات المواصفة القیاسیة (ISO 14001) .
بینما أفادت نسبة 37% من العینة أفادت أن نظام الإدارة البیئیة قد یحقق متطلبات المواصفة القیاسیة إلى حد ما .
3- أفادت نسبة 35% من العینة أن نظام الإدارة البیئیة یتضمن عملیة التحسین المستمر وقد أفادت نسبة 29% بأن نظام الإدارة البیئیة لا یتضمن عملیة التحسین المستمر بینما أفادت نسبة 36% من العینة بأن نظام الإدارة البیئیة یتضمن عملیة التحسین المستمر إلى حد ما .
4- أفادت نسبة 43% من العینة بأن نظام الإدارة البیئیة محافظ علیه وقد أفادت نسبة 27% بأنه لا یوجد نظام للإدارة البیئیة محافظ علیه بینما أفادت نسبة 30% من العینة بأنه محافظ علیه إلى حد ما .
- بناء على البیانات الناتجة من التحلیل تلاحظ أن المؤشرات تشیر إلى إنخفاض نسبة تطبیق نظم الادارة البیئیة وبالتالی یؤدی إلى انخفاض عملیات التحسین المستمر رغم أهمیة تطبیق نظام الإدارة البیئیة وهذا یتفق مع دراسة أحمد شمس الدین قضب 2009 ودراسة عبدالمنعم حسنی محمد 2010
ثانیاً : تحلیل نتائج إجابات القسم الثانى من الاستبیان الثانى ( السیاسة البیئیة ) :
1- أفادت نسبة 42% من العینة بأن الإدارة العلیا قامت بإصدار وثیقة تحدد فیها السیاسة البیئیة .
وقد أفادت نسبة 28% من العینة بأن لا توجد ستارة بیئیة محددة بالمنشأة بینما أفادت نسبة 30% من العینة بأنه قد توجد سیاسة بیئیة إلى حد ما .
2- أفادت نسبة 46% من العینة بأن سیاسة البیئة ملائمة لطبیعة وحجم التأثیر البیئى لأنشطة وخدمات المنشأة .
وقد أفادت نسبة 31% من العینة لا توجد سیاسة بیئیة ملائمة لطبیعة التأثیر البیئى لأنشطة وخدمات المنشأة .
بینما أفادت نسبة 33% من العینة بأنه توجد سیاسة بیئیة ملائمة لطبیعة التأثیر البیئى لأنشطة وخدمات المنشأة إلى حد ما .
3- أفادت نسبة 47% من العینة أن سیاسة البیئة تتوافق مع القوانین والتشریعات البیئیة .
وقد أفادت نسبة 23% من العینة سیاسة البیئة لا تتوافق مع القوانین والتشریعات البیئیة. بینما أفادت نسبة 30% بأن سیاسة البیئة تتوافق مع القوانین والتشریعات البیئیة إلى حد ما .
4- أفادت نسبة 41% من العینة بأنه یتم الالتزام بالتحسین المستمر للحد من التلوث .
وقد أفادت نسبة 25% من العینة أنه لا یتم الالتزام بالتحسین المستمر .
بینما أفادت نسبة 34% من العینة أنه یتم الالتزام بالتحسین المستمر إلى حد ما .
5- أفادت نسبة 38% من العینة أنه یتم إطار عام لوضع ومراجعة الأهداف وأنها موثقة ومطبقة ومعروفة للعاملین .
- وقد أفادت نسبة 22% من العینة لا یوجد إطار عام لوضع ومراجعة الأهداف البیئیة .
بینما أفادت نسبة 40% من العینة أنه یتم توفیر إطار عام لوضع ومراجعة الأهداف البیئیة إلى حد ما .
تشیر المؤشرات إلى إنخفاض بنود نسبة تأسیس سیاسة بیئیة ملائمة تتوافق مع التشریعات والقوانین البیئیة للإلتزام بالتحسین المستمر للحد من التلوث وتتفق هذه الدراسة مع دراسة ماهر عبد الوهاب سیف 2004
ثالثاً : تحلیل نتائج إجابات القسم الثالث من الاستبیان الثانى ( التخطیط ) :
1- أفادت نسبة 44% من العینة أنه یتم تحدید المصادر المؤثرة على البیئة بالمنشأة .
وقد أفادت نسبة 25% من العینة بأنه لا یتم عملیة تحدید للمصادر المؤثرة على البیئة . بینما أفادت نسبة 31% من العینة بأنه یتم تحدید المصادر المؤثرة على البیئة إلى حد ما.
2- أفادت نسبة 46% من العینة أن المنشأة تحتفظ بإجراءات لتحدید وحصر المصادر المؤثرة على البیئة .
وقد أفادت نسبة 28% من العینة أنه لا یتم الاحتفاظ بإجراءات لتحدید وحصر المصادر المؤثرة على البیئة
بینما أفادت نسبة 26% من العینة بأن یتم الاحتفاظ بإجراءات لتحدید وحصر المصادر المؤثرة على البیئة إلى حد ما .
3- أفادت نسبة 49% من العینة أن المنشأة تحتفظ بإجراءات لتحدید المتطلبات القانونیة وغیرها التى تنطبق على مصادرها المؤثرة على البیئة .
وقد أفادت نسبة 19% من العینة أن المنشأة لا تحتفظ بإجراءات لتحدید المتطلبات القانونیة وغیرها التى تنطبق على مصادرها المؤثرة وعلى البیئة . بینما أفادت نسبة 32% من العینة أن المنشأة تحتفظ بإجراءات لتحدید المتطلبات القانونیة وغیر القانونیة التى تنطبق على مصادرها المؤثرة على البیئة .
4- أفادت نسبة 45% من العینة أن المنشأة تحتفظ بأهداف بیئیة دقیقة وموثقة لکل إدارة/ قسم.
وقد أفادت نسبة 22% من العینة أنه لا یتم الاحتفاظ بأهداف بیئیة دقیقة وموثقة .
بینما أفادت نسبة 33% من العینة أنه یتم الاحتفاظ بأهداف دقیقة وموثقة للإدارات والأقسام إلى حد ما .
5- أفادت نسبة 42% من العینة أن الأهداف البیئیة تتوافق مع السیاسة البیئیة للحد من التلوث وهى محددة وقابلة للقیاس .
وقد أفادت نسبة 28% من العینة بأن الأهداف البیئة لا تتوافق مع سیاسة المنشأة للحد من التلوث.
بینما أفادت نسبة 30% من العینة بأن الأهداف البیئیة تتوافق مع السیاسة للحد من التلوث إلى حد ما .
6- أفادت نسبة 41% من العینة أنه تم إنشاء برامج لتطبیق الأهداف البیئیة ویتم الاحتفاظ بها.
وقد أفادت نسبة 23% من العینة بأنه لا یوجد برامج لتطبیق الأهداف البیئیة .
بینما أفادت نسبة 36% من العینة بأنه یوجد برامج لتطبیق الأهداف البیئیة إلى حد ما.
7- أفادت نسبة 46% من العینة بأنه یتم الأخذ فى الاعتبار عند وضع البرنامج التدریبى مراعاة التصمیم واختیار المواد والتخلص من النفایات .
وقد أفادت نسبة 24% من العینة أنه لا یتم وضع برامج بیئیة لمراعاة التصمیم واختیار المواد الخام والتخلص من النفایات .
بینما أفادت نسبة 30% من العینة أنه یتم الأخذ فى الاعتبار عند وضع البرامج البیئیة مراعاة التصمیم واختیار المواد الخام والتخلص من النفایات .
- تشیر المؤشرات إلى إنخفاض نسبة عملیة التخطیط الخاصة بتحدید المصادر المؤثرة على البیئة وعدم تحدید المتطلبات القانونیة وتلاحظ أیضا عدم الاحتفاظ بأهداف بیئیة محددة ودقیقة رغم أهمیة وجود هذه البرامج للحفاظ على البیئة وتتفق هذه الدراسة مع دراسة نیفان کامل لاشین 2006
رابعاً : تحلیل نتائج إجابات القسم الرابع من الاستبیان الثانى ( التنفیذ والتشغیل ) :
1- أفادت نسبة 42% من العینة بأنه تم تحدید وتوثیق الأدوار والمسئولیات والصلاحیات البیئیة لتسهیل أداء الإدارة البیئیة .
وقد أفادت نسبة 22% من العینة بأنه لا یوجد تحدید وتوثیق الأدوار والمسئولیات والصلاحیات البیئیة.
بینما أفادت نسبة 36% من العینة بأنه یوجد تحدید وتوثیق الأدوار والمسئولیات والصلاحیات البیئیة لتسهیل أداء الإدارة البیئیة إلى حد ما .
2- أفادت نسبة 40% من العینة بأنه یتم توفیر الموارد اللازمة لتطبیق ومتابعة نظام الإدارة البیئیة سواء کانت بشریة أو مالیة أو تکنولوجیة .
وقد أفادت نسبة 27% من العینة بأنه لا یتم توفیر الموارد اللازمة لتطبیق ومتابعة نظام الإدارة البیئیة .
بینما أفادت نسبة 33% من العینة بأنه یتم توفیر الموارد اللازمة ( بشریة ، مالیة ، تکنولوجیا ) لتطبیق نظم الإدارة البیئیة إلى حد ما .
3- أفادت نسبة 43% من العینة أنه یتم تحدید برامج للتدریب والتوعیة ورفع المهارات داخلیاً وخارجیاً .
وقد أفادت نسبة 20% من العینة بأنه لا یوجد برامج محددة للتدریب والتوعیة ورفع المهارات .
بینما أفادت نسبة 37% من العینة أنه یتم تحدید برامج للتدریب والتوعیة ورفع المهارات إلى حد ما .
4- أفادت نسبة 49% من العینة بأن البرامج التدریبیة تحتوى على تدریبات متخصصة للأفراد التى تؤدى طبیعة عملهم إلى التعرض لتأثیرات خطیرة على البیئة .
وقد أفادت نسبة 21% من العینة بأنه لا یوجد تدریبات متخصصة للأفراد التى تؤدى طبیعة عملهم إلى تأثیرات خطیرة على البیئة .
بینما أفادت نسبة 30% من العینة أن البرامج التدریبیة تحتوى على تدریبات متخصصة للأفراد التى تؤدى طبیعة أعمالهم إلى وجود تأثیرات خطیرة على البیئة .
5- أفادت نسبة 73% من العینة بأنه توجد وسیلة للاتصالات بین جمیع الإدارات وعلى جمیع المستویات بالمنشأة وکذلک الجهات الخارجیة المعنیة .
وقد أفادت نسبة 10% من العینة بأنه لا توجد وسیلة للاتصالات الداخلیة بین جمیع الإدارات وعلى جمیع المستویات بالمنشأة والجهات الخارجیة المعنیة .
بینما أفادت نسبة 17% من العینة أنه توجد وسیلة للاتصالات الداخلیة بین جمیع الإدارات وعلى جمیع المستویات وکذلک بالجهات المعنیة إلى حد ما .
6- أفادت نسبة 41% من العینة بأن المنشأة تحتفظ بإجراءات لمراقبة جمیع الوثائق المطلوبة لنظام الإدارة البیئیة .
وقد أفادت نسبة 25% من العینة بأنه لا یتم الاحتفاظ بإجراءات لمراقبة جمیع الوثائق المطلوبة بنظام الإدارة البیئیة .
بینما أفادت نسبة 34% من العینة بأنه یتم الاحتفاظ بإجراءات لمراقبة جمیع الوثائق المطلوبة لنظام الإدارة البیئیة إلى حد ما .
7- أفادت نسبة 55% من العینة بأنه یوجد نظام لمراقبة العملیات بالمنشأة یتضمن تحدید عملیاتها وأنشطتها الخطرة على البیئة ویتفق مع سیاساتها وأهدافها البیئیة .
وقد أفادت نسبة 15% من العینة بأنه لا یوجد نظام لمراقبة العملیات بالمنشأة لتحدید عملیاتها وأنشطتها الخطرة على البیئة .
بینما أفادت نسبة 30% من العینة بأنه یوجد نظام لمراقبة العملیات وتحدید عملیاتها وأنشطتها الخطرة على البیئة إلى حد ما .
8- أفادت نسبة 57% من العینة بأن المنشأة قامت بإعداد خطة للطوارىء وإدارة الأزمات وتتضمن إجراءات لتحدید مدى احتمال حدوث حالات الطوارئ وکیفیة الاستعداد والاستجابة لها .
وقد أفادت نسبة 14% من العینة بأنه لا یوجد خطة للطوارىء وإدارة الأزمات .
بینما أفادت نسبة 29% من العینة بأن المنشأة قامت بإعداد خطة للطوارىء وإدارة الأزمات تتضمن إجراءات لتحدید احتمال حدوث حالات الطوارىء وکیفیة الاستجابة لها إلى حد ما .
9- أفادت نسبة 45% من العینة أن المنشأة تقوم باختبار إجراءات استعدادها لحالات الطوارىء ویتم تقییمها واتخاذ الإجراءات التصحیحیة المطلوبة .
وقد أفادت نسبة 16% من العینة أن المنشأة لا تقوم بإجراءات لاختبار مدى استعدادها لحالات الطوارىء .
بینما أفادت نسبة 39% من العینة أن المنشأة تقوم بإجراءات لاختبار إجراءات استعدادها لحالات الطوارىء ویتم تقییمها واتخاذ الإجراءات التصحیحیة إلى حد ما .
- تشیر المؤشرات طبقا للبیانات الناتجة من التحلیل إلى انخفاض نسبة عملیات التشغیل والتنفیذ الخاصة بتحدید وتوثیق الأدوار والمسئولیات البیئیة وأیضا عدم توفی الموارد اللازمة لتطبیق ومتابعة نظام الإدارة البیئیة حتى یمکن تنفیذ البرامج التدریبیة المطلوبة لرفع الوعی البیئی وکذلک إعداد خطط الطوارئ واختبارها وتقییمها وذلک لأهمیتها وتتفق هذه الدراسة مع دراسة ناجح فهد راشد 2011
خامساً : تحلیل نتائج إجابات القسم الخامس من الاستبیان الثانى ( المراجعة والإجراءات التصحیحیة ) :
1- أفادت نسبة 44% من العینة أنه یتم قیاس المصادر المؤثرة على البیئة فى عملیاتها وأنشطتها التى ینتج عنها تأثیرات خطرة .
وقد أفادت نسبة 24% من العینة أنه لا یتم قیاس المصادر المؤثرة على البیئة والتى ینتج عنها تاثیرات خطرة .
بینما أفادت نسبة 32% من العینة أنه یتم قیاس المصادر المؤثرة على البیئة والتى ینتج عنها تأثیرات خطرة إلى حد ما .
2- أفادت نسبة 41% من العینة أن عملیة المتابعة والقیاس تتضمن تسجیل المعلومات اللازمة لمراجعة ومراقبة تنفیذ هذه العملیات بما یتفق مع الأهداف البیئیة الموضوعة .
وقد أفادت نسبة 23% من العینة بأنه لا یتم تسجیل المعلومات اللازمة لمراجعة ومراقبة تنفیذ هذه العملیات .
بینما أفادت نسبة 36% من العینة أن عملیة المتابعة والقیاس تتضمن تسجیل المعلومات بما یتفق مع الأهداف البیئیة إلى حد ما .
3- أفادت نسبة 42% من العینة أنه یتم احتفاظ المنشأة بإجراءات لتحدید مسئولیة وصلاحیة من یتعامل مع حالات عدم المطابقة حتى یتم اتخاذ الإجراءات التصحیحیة والوقائیة ومتابعتها حتى الانتهاء منها .
وقد أفادت نسبة 20% من العینة بأنه لا یتم احتفاظ المنشأة بأى إجراءات لتحدید مسئولیة وصلاحیة من یتعامل مع حالات عدم المطابقة .
بینما أفادت نسبة 38% من العینة أنه یتم احتفاظ المنشأة بإجراءات لتحدید مسئولیة وصلاحیة مع من یتعامل مع حالات عدم المطابقة إلى حد ما .
4- أفادت نسبة 48% من العینة أن یتم اتخاذ الإجراءات التصحیحیة المناسبة للتخلص من أسباب عدم المطابقة .
وقد أفادت نسبة 19% من العینة بأنه لا یتم اتخاذ الإجراءات التصحیحیة المناسبة للتخلص من أسباب عدم المطابقة .
بینما أفادت نسبة 33% من العینة بأنه یتم اتخاذ الإجراءات التصحیحیة المناسبة للتخلص من أسباب عدم المطابقة إلى حد ما .
5- أفادت نسبة 51% من العینة بأنه یتم تحدید أسباب حالة عدم المطابقة ویتم تطبیق الإجراء التصحیحى المطلوب .
وقد أفادت نسبة 18% من العینة بأنه لا یتم تحدید أسباب حالة عدم المطابقة .
بینما أفادت نسبة 31% من العینة بأنه یتم تحدید أسباب حالة عدم المطابقة ویتم تطبیق الإجراء التصحیحى المطلوب إلى حد ما .
6- أفادت نسبة 45% من العینة أن التسجیلات البیئیة مرتبة ومنظمة بطریقة یسهل الوصول إلیها .
وقد أفادت نسبة 17% من العینة أنه لا توجد تسجیلات بیئیة مرتبة ومنظمة بطریقة یسهل الوصول إلیها .
بینما أفادت نسبة 38% من العینة بأن التسجیلات البیئیة مرتبة ومنظمة بطریقة یسهل الوصول إلیها إلى حد ما .
7- أفادت نسبة 40% من العینة أن المنشأة تنشأ وتحتفظ بإجراءات وبرامج لمراجعة نظام الإدارة البیئیة بصفة دوریة .
وقد أفادت نسبة 28% من العینة أن المنشأة لا تحتفظ بإجراءات وبرامج لمراجعة نظام الإدارة البیئیة .
بینما أفادت نسبة 32% من العینة بأن المنشأة تنشأ وتحتفظ بإجراءات وبرامج لمراجعة نظام الإدارة البیئیة بصفة دوریة إلى حد ما .
8- أفادت نسبة 44% من العینة أنه یتم تغطیة إجراءات المراجعة وعدد مرات المراجعة ویتم تحدید المسئولیات والمتطلبات اللازمة لإتمام المراجعة .
وقد أفادت نسبة 25% من العینة أنه لم یتم إتخاذ إجراءات المراجعة ولا یتم تحدید المسئولیات والمتطلبات اللازمة لإتمام المراجعة
بینما أفادت نسبة 31% من العینة بأنه یتم تغطیة إجراءات المراجعة وعدد مرات المراجعة ویتم تحدید المسئولیات والمتطلبات اللازمة لإتمام المراجعة إلى حد ما .
- طبقا للبیانات الناتجة من التحلیل تشیر المؤشرات إلى قلة إجراء قیاس المصادر المؤثرة على البیئة وضعف الإجراءات المتخذة للحد من هذه التأثیرات رغم أهمیة عملیات المراجعة واتخاذ الاجراءات التصحیحیة المطلوبة فی حالة عدم المطابقة وهذا یتفق مع دراسة Watson Emery 2004
سادساً : تحلیل نتائج إجابات القسم الساس من الاستبیان الثانى ( مراجعة الإدارة ) :
1- أفادت نسبة 43% من العینة بأن الإدارة العلیا تقوم بمراجعة نظام الإدارة البیئیة بصفة دوریة للتأکد من فاعلیة وملائمة النظام .
وقد أفادت نسبة 22% من العینة بأن الإدارة العلیا لا تقوم بمراجعة نظام الإدارة البیئیة بصفة دوریة .
بینما أفادت نسبة 35% من العینة بأن الإدارة العلیا تقوم بمراجعة نظام الإدارة البیئیة بصفة دوریة إلى حد ما .
2- أفادت نسبة 46% من العینة أن الإدارة تتأکد من توافر المعلومات اللازمة لعملیة المراجعة قبل القیام بها .
وقد أفادت نسبة 23% من العینة أن الإدارة لا تتأکد من توافر المعلومات اللازمة لعملیة المراجعة .
بینما أفادت نسبة 31% من العینة أن الإدارة تتأکد من توافر المعلومات اللازمة لعملیة المراجعة إلى حد ما
3- أفادت نسبة 44% من العینة بأنه عند قیام الإدارة بعملیات المراجعة یتم توضیح مدى الحاجة إلى التغییر فى السیاسة والأهداف البیئیة وأى متطلبات أخرى لنظام الإدارة البیئیة وذلک فى ضوء نتائج المراجعات البیئیة والظروف المتغیرة للنظام والالتزام بالتحسین المستمر .
وقد أفادت نسبة 20% من العینة أنه عند مراجعة الإدارة لا یتم توضیح مدى الحاجة إلى التغییر فى السیاسة والأهداف البیئیة .
بینما أفادت نسبة 36% من العینة بأنه عند قیام الإدارة بعملیات المراجعة یتم توضیح مدى الحاجة إلى التغییر فى السیاسة والأهداف البیئیة وأى متطلبات أخرى لنظام الإدارة البیئیة وذلک فى ضوء نتائج المراجعات البیئیة والظروف المتغیرة للنظام والالتزام بالتحسین المستمر إلى حد ما .
- تشیر المؤشرات طبقا للبیانات الناتجة إلى قلة المراجعات بصفة دوریة وعدم توافر المعلومات اللازمة لاتمام هذه المراجعات حتى تتم عملیات التحسین المستمر والذی یمثل أهمیة بالغة للأداء البیئی وتحسینه للحفاظ على البیئة وتتفق هذه الدراسة مع دراسة أمل محمد بیومی 2005.
الخلاصة :
نخلص مما سبق إلى القول بأن تطبیق نظم الادارة البیئیة لیست بالنسب الکافیة مقارنة بعدد الشرکات والمنشآت العاملة فی مطار القاهرة الدولی والتی تؤهل هذه الشکات والنشآت للحد من التلوث للحفاظ على البیئة.
ولقد توصلت هذه الدراسة الى مجموعة من النتائج والتوصیات نوجزه فیما یلی:
أولا النتائج:
نتائــج الدراســة المیدانیة :
1- عدم اهتمام مسئولى الشرکات والمنشآت العاملة بالمطار بتطبیق نظم الإدارة البیئیة ویرجع ذلک إلى عدم إدراک المسئولین بأهمیة الحصول على شهادة المواصفات القیاسیة (ISO 14001)
2- عدم وجود تشریعات أو قوانین ملزمة لتطبیق نظم الإدارة البیئیة .
3- عدم فرض غرامات أو عقوبات على الشرکات والمنشآت الملوثة للبیئة .
4- عدم تفعیل دور الإدارات البیئیة وعدم الاهتمام بالتدریب ورفع الوعى البیئى والوقائى .
5- عدم مراعاة البعد البیئى وعدم وجود منهج واضح للمراجعات البیئیة بصفة مستمرة ومنتظمة .
6- اتضح من خلال التحلیل أن متطلب تطبیق نظم الإدارة البیئیة غیر کافی حیث حصل على معدل موزون (40%) وذلک یبین أن أغلب الشرکات والمنشآت لا تولى اهتمام بتطبیق نظم الإدارة البیئیة .
7- عدم وجود أسلوب لقیاس الأداء البیئى واتخاذ الإجراءات التصحیحیة والوقائیة للحد من التلوث الناتج عن مزاولة النشاط للتوافق مع القوانین والتشریعات البیئیة والالتزامات المحلیة والدولیة .
توصیات الدراســة :
قد تم التوصیة بالآتی :
1- نشر مفاهیم نظام الإدارة البیئیة فى الشرکات والمنشآت العاملة فى المطار ودورها فى معالجة الملوثات لضمان بیئة خالیة من أى مخاطر أو ملوثات للحفاظ على البیئة وصحة الإنسان .
2- توضیح أهمیة الحصول على شهادة المواصفات القیاسیة لما لها من فوائد عدیدة کالحد من التلوث وتطویر وتحسین الأداء البیئى لیس فقط بل ما سیتحقق لها من مکاسب اقتصادیة وتجاریة إلى جانب المکاسب البیئیة . فعلى المستوى التجارى أثبتت الدراسات أن تطبیق نظام الإدارة البیئیة (ISO 14001) یزید من تنافسیة الشرکات سواء على المستوى المحلى أو الإقلیمى أو الدولى . أما على المستوى الاقتصادى یؤدى تطبیق مثل هذا النظام إلى تحقیق وفورات فى تکالیف الطاقة والمیاه والمواد الأولیة وتنخفض أیضاً تکالیف معالجة المخلفات والنفایات .
3- تفعیل التشریعات والقوانین بحیث تکون ملزمة .
4- فرض غرامات وعقوبات على الشرکات والمنشآت الملوثة للبیئة .
5- تفعیل دور الإدارات البیئیة والعاملین بها من خلال الاهتمام برفع الوعى البیئى والوقائى وتنمیة المهارات لدیهم .
6- حس شرکات الطیران العاملة بالمطار على مراعاة البعد البیئى وإتباع أسلوب النهج المتوازن مما یؤدى إلى خفض الملوثات وذلک یؤدى إلى الحفاظ على البیئة .
7- الاهتمام بدراسة إمکانیة تطبیق المواصفة القیاسیة (ISO 14001) .
9- تحفیز الشرکات والمنشآت سواء عن طریق إمکانات مادیة أو بشریة للحصول على هذه المواصفات .
References
1- أحمد شمس الدین قضب ، الادارة البیئیة للحرکة الجویة فی المطارات المصریة فی ظروف تشغیل مختلفة ، رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة جامعة عین شمس 2009
2- أمل بیومی محمد تفعیل نظام الادارة البیئیة فی المنشآت الصناعیة ، رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة جامعة عین شمس 2007
3- المؤتمر الدولى الثالث – الاتجاهات الحدیثة فى الإدارة البیئیة ، البیئة والتنمیة المستدامة ، 2009 .
4- خالد البقعاوى ، تأثیر النقل الجوى على جودة الهواء فى مطار الملک فهد بالدمام ، کلیة العلوم ، جامعة الدمام ، 2013 .
5- خلیفة بن ناصر بن جاسم آل ثانى ، مدى فاعلیة التشریعات فى حمایة البیئة الوطنیة من الملوثات الوافدة عبر الموانىء الجویة ، دراسة حالة على مطار الدوحة الدولى ، رسالة ماجستیر ، قسم العلوم الاقتصادیة والقانونیة ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة، جامعة عین شمس ، 2008
6- د. سراج الدین محمد – النقل الجوى فى مصر – الجزء الأول والثانى – القاهرة – إصدار الهیئة المصریة العامة للکتاب سنة 1995 .
7- عبد الرؤوف الأسرج ، تأثیر الانبعاثات الناتجة من الطائرات على تغیر المناخ ، الهیئة العامة للأرصاد الجویة ، القاهرة 2001 .
8- عبد المنعم حسنی محمد ، نموذج مقترح لتطبیق نظم الادارة البیئیة بالموانئ التجاریة رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة جامعة عین شمس 2010
9- ناجح فهد راشد العجمی، تحدید العائد الاقتصادی من تطبیق اشتراطات الأیزو على مؤسسات الأعمال رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة جامعة عین شمس 2011
10- نیفان کامل لاشین ، تطبیق نظم الادارة البیئیة للمخلفات الصلبة فی قطاع الخدمات الجویة رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة جامعة عین شمس 2006
11- مجلة دنیا الطیران – على بسیونى – إجراءات عالمیة للحد من تلوث البیئة حول المطارات الدولیة – العدد العاشر – القاهرة إصدار هیئة میناء القاهرة الجوى – مارس 1995 .
12- د. محمد بن عبد المرضى عرفات ، د. على زین العابدین عبد السلام : تلوث البیئة ثمن للمدنیة ( القاهرة : الهیئة المصریة العامة للکتاب ، 2007 ) .
13- محمد خمیس الروکة ، جغرافیا النقل ، دار المعرفة الجامعیة ، القاهرة 2008 .
14- محمد إبراهیم عراقى ، قطاع النقل الجوى فى مصر ، الماضى والحاضر والمستقبل حتى عام 2020 ، المکتبة الأکادیمیة ، الطبعة الأولى ، القاهرة ، 2002 .
15- ماهر عبد الوهاب سیف ، الإدارة البیئیة ودورها فى اتخاذ قرارات التوافق البیئى ، رسالة دکتوراه ، قسم العلوم الاقتصادیة والقانونیة ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس ، 2004 .
16- محمد جمال بهجت البابلى ، دراسة المشکلات البیئیة الناشئة عن صناعة الطیران ، رسالة ماجستیر قسم الهندسة ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس ، 2011 .
17- مصطفى محمد حسن عطیة ، دراسة تحلیلیة للآثار الاقتصادیة ( التکلفة والمنافع ) لنظم الإدارة البیئیة بالتطبیق على الشحن الجوى ، رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات والبحوث البیئیة ، جامعة عین شمس ، 2011 .