• Home
  • Browse
    • Current Issue
    • By Issue
    • By Author
    • By Subject
    • Author Index
    • Keyword Index
  • Journal Info
    • About Journal
    • Aims and Scope
    • Editorial Board
    • Publication Ethics
    • Peer Review Process
  • Guide for Authors
  • Submit Manuscript
  • Contact Us
 
  • Login
  • Register
Home Articles List Article Information
  • Save Records
  • |
  • Printable Version
  • |
  • Recommend
  • |
  • How to cite Export to
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • Share Share
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
Journal of Environmental Studies and Researches
arrow Articles in Press
arrow Current Issue
Journal Archive
Volume Volume 15 (2025)
Volume Volume 14 (2024)
Volume Volume 13 (2023)
Volume Volume 12 (2022)
Volume Volume 11 (2021)
Volume Volume 10 (2020)
Volume Volume 9 (2019)
Volume Volume 8 (2018)
Volume Volume 7 (2017)
Volume Volume 6 (2016)
Issue (3)
Issue (E2)
Issue (1)
Issue (4)
Volume Volume 3 (2015)
راشد, ., زين, . (2016). تطوير البناء التنظيمى لإدارة الطرق والمنافذ بدولة الکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 6((1)), 80-83. doi: 10.21608/jesr.2016.78242
عبد الله راشد; علي احمد زين. "تطوير البناء التنظيمى لإدارة الطرق والمنافذ بدولة الکويت". Journal of Environmental Studies and Researches, 6, (1), 2016, 80-83. doi: 10.21608/jesr.2016.78242
راشد, ., زين, . (2016). 'تطوير البناء التنظيمى لإدارة الطرق والمنافذ بدولة الکويت', Journal of Environmental Studies and Researches, 6((1)), pp. 80-83. doi: 10.21608/jesr.2016.78242
راشد, ., زين, . تطوير البناء التنظيمى لإدارة الطرق والمنافذ بدولة الکويت. Journal of Environmental Studies and Researches, 2016; 6((1)): 80-83. doi: 10.21608/jesr.2016.78242

تطوير البناء التنظيمى لإدارة الطرق والمنافذ بدولة الکويت

Article 9, Volume 6, (1), March 2016, Page 80-83  XML PDF (704.81 K)
Document Type: Original Article
DOI: 10.21608/jesr.2016.78242
View on SCiNiTO View on SCiNiTO
Authors
عبد الله راشد* ; علي احمد زين
معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة مدينة السادات
Abstract
ان جوهر مشکلة التنظيم وفقا ً لبرنارد هو تحويل الأطراف الفاعلة التى تسعى استراتيجيا ً الى تحقيق أهداف مناقضة لبعضها الى نظام تعاونى عقلانى ، والمعرفة ذات أهمية جوهرية لتأمين العقلانية التعاونية ، بسبب ثورتنا المحدودة على معالجة المعلومات  . انطلاقا ً مما سبق يظهر سؤال مفادة کيف ترتقي بعملية تنمية الثروة البشرية وکيفية إعداد القيادات للوحدات الاقتصادية إعدادا ً يناسب الأداء العالمى ، وذلک بالإهتمام بإعداد وتدريب ورفع کفاءة القادة الفعليين ورؤساء ومديرى المؤسسات ذوى التأثير المباشر على العاملين ليقودوا عملية التجديد والتحديث
 
تهدف الدراسة الى تحقيق آليات تطوير البناء التنظيمى لإدارة المنافذ والطرق والموانى بدولة الکويت و المشکلات التى تواجه العاملين بإدارة المنافذ والطرق بالکويت والاستراتيجية المقترحة للتنفيذ
Full Text

مشکلة الدراسة :-

انطلاقا ً مما سبق سؤال مفادة کیف ترتقی بعملیة تنمیة الثروة البشریة وکیفیة إعداد القیادات للوحدات الاقتصادیة إعدادا ً یناسب الأداء العالمى ، وذلک بالإهتمام بإعداد وتدریب ورفع کفاءة القادة الفعلیین ورؤساء ومدیرى المؤسسات ذوى التأثیر المباشر على العاملین لیقودوا عملیة التجدید والتحدیث ، فالمدیر العصرى هو الذى یؤمن ویتبنى قضیة تحدیث المنتج ویسعى إلیه داخل المؤسسة الإنتاجیة ، وهو الوحید القادر على التأثیر على القوى البشریة ، وهم ما نطلق علیهم قادة التغییر ..... وکذلک   الاهتمام بالتدریب المستمر لتنمیة القدرات البشریة والکوادر الفنیة القادرة على إحداث التغییر .

اهمیة الدراسه :ـ

تستمد الدراسة أهمیتها من خلال البنود التالیة :ـ

1 – إن الدراسة تلمس منبعا ً هاما ً من منابع الأستثمار فى دولة الکویت وهو منبع المنافذ والطرق والموانى الحدودیة

2 -  إن الشکل البیروقراطى للبناء التنظیمى یقف عائقا ً أمام مسیرة التنمیة فى المجتمع .

3 – الوقوف على أهم طرق التغییر والتطویر فى التنظیمات البیروقراطیة بحثا ً عن الاستغلال الأمثل للمقومات المادیة فى الکویت .

 

اهداف الدراسة :ـ

تهدف الدراسة الى تحقیق ما یلى :ـ

1 – آلیات تطویر البناء التنظیمى لإدارة المنافذ والطرق والموانى بدولة الکویت

2 – تشخیص الواقع الفعلى لإدارة المنافذ والطرق والموانى بدولة الکویت

3 – المشکلات التى تواجه العاملین بإدارة المنافذ والطرق بالکویت

4 – الاستراتیجیة المقترحة لتنفیذ آلیات التطویر فى ادارة المنافذ والطرق والموانى فى دولة الکویت .

 

تساؤلات الدراسة :ـ

 

تحاول هذه الدراسة الاجابة عن التساؤلات الکلیة :ـ

1 – ما آلیات تطویر البناء التنظیمى لإدارة المنافذ والطرق والموانى فى دولة الکویت ؟

2 – ما الواقع الفعلى لإدارة المنافذ والطرق والموانى بدولة الکویت ؟

3 – ما المشکلات التى تواجه العاملین بإدارة المنافذ والطرق بالکویت ؟

4 – ما الاستراتیجیة المقترحة لتنفیذ آلیات التطویر فى إدارة المنافذ والطرق والموانى فى دولة الکویت ؟

ج

الاتجاهات النظریة فى دراسة النظم الإداریة :ـ

 

  • الإتجاه الفیبرى : ویعبر عن اعمال ماکس فیبر فى مجال التنظیم الاجتماعى والاقتصادى واهتم بتحلیل العناصر البیروقراطیة فى التنظیمات ، تلک التى تعمل من أجل تحقیق استمرار التنظیم وبقائه ، واهتم فیبر بقطاع واحد من قطاعات التنظیم الادارى .

 

  • نظریة الادارة العلمیة :ـ  وقد صاغها فردریک تایلور فى القرن التاسع وهى الفترة التى شهدت نمو وازدهار الصناعة فى الولایات المتحدة الأمریکیة . وأخذ تایلور یبحث عن طریقة تربط الإنسان بالعمل ووجد أن الحوافز المادیة هى المحرک لدافعیة الإنسان بالإضافة الى التعدیلات التى ستدخل على طبیعة العمل واهمها تبسیط وتقنینه عن طریق دراسة الحرکة والزمن .

 

  • حرکة العلاقات الإنسانیة :ـ وقد ظهرت بعد البحوث والتجارب الشهیرة فى مصانع هاوثورن التابعة لشرکة ویسترن الیکتریک الأمریکیة ویرکز علیها التون مایو فى مجال العلاقات الصناعیة والتنظیم الرسمى .

     اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفى والمقابلت المتعمقة بکبار المسئولین والمدیرین فى ادارة الطرق والمنافذ الکویتیة للوقوف على اهم الصعوبات التى تواجههم اثناء عملهم فى تلک الادارة.

بالإضافة الى استمارة الاستبیان لتطبیقها على العاملین بإدارة المنافذ والطرق بدولة الکویت . والتى تم تطبیقها على عدد 100 مفرده من العاملین بتلک الادارة .

 

وبعد التطبیق المبدئى تم التوصل الى النتائج التالیة :-

  • یوجد آلیات عدیدة لتطویر البناء التنظیمى لإدارة المنافذ والطرق مثل الاستخدام الالکترونى الحدیث مما یساعد على سرعة انجاز الأعمال واستخراج المستندات المطلوبة بسرعة مما یمنع التزاحم سواء بین البشر او المرکبات وهذا بدوره تقلیل من درجة التلوث الناتج عن هذا الزحام .
  • تفعیل برامج تنمیة الموارد البشریة للعاملین باداره المنافذ والطرق مما یجعلهم مؤهلین للتعامل مع وسائل الاتصال الحدیثة والماکینات اللکترونیة مما ییسر فى سرعة الانجاز وتخطى عقبات الروتین والتزاحم على المنافذ والطرق بطریقة عشوائیة .
  • وعن الواقع الفعلى للادارة یوجد کثیر من العقبات التى تحول دون اداء الادارة لدورها مثل وضع الرجل غیر المناسب فى المکان غیر المناسب وقله اعداد العاملین المؤهلین بأماکن العمل الفنیة التى تحتاج الى افراد فنیین لدیهم قدرة على التفکیر والابداع والابتکار .
  • من المشکلات التى تساعد على اعاقة حرکة العمل ایضا ً مرتبات معظم العاملین بإدارة المنافذ والطرق وزیادة ساعات العمل مما یساعد على توافر اعراض الارهاق وانتشار امراض المهنه بالتلوث والمشاکل الناجمه عنه .
  • انتشار الامراض الناجمة عن التلوث البیئى فى الادارة مثل امراض السل والربو وضیق التنفس وهکذا نتیجة الزحام الشدید والتدافع سواء بین الموظفین او بین المرکبات مما یساعد على انتشار الدخان الکثیف الناجم عن عوادم السیارات .
  • واستطاع الباحث من خلال التطبیق المبدئى وضع استراتیجیة لتنفیذ آلیات التطویر فى ادارة الطرق والموانى والمنافذ مثل :
  1. وضع برنامج لتدریب الموارد البشریة وتأهیلها لاداء دورها بشکل مثالى وتوفیر الوقت والجهد .
  2. الاهتمام باعداد العمالة الماهرة ونصف الماهرة من الفنیین الذین یعتمدون على تکوین عملى مما یساعدهم على القیام بالعمال الذهنیة التى تتطلب الذکاء والیقظة وسعه الخیال .
  3. وضع مرحلة جدیدة فى الاعتبار فى غلبة المعلومات والاتصالات والحاسبات الالکترونیة اى مرحلة جدیدة من التقدم الفنى .

 

ولکن فلیس على المشکلات السابقة توصى الدراسة باتباع الخطوات التالیة :ـ

 

  1. اعادة تأهیل العمالة عن طریق برامج التدریب وفقا ً لاحتیاجات سوق العمل ، فالتدریب عملیة تعلم مستمر للعنصر البشرى بهدف إحداث تغییر فى مهارته وقدراته وسلوکیاته ، وینعکس هذا التغییر على المدى الطویل على إنتاجیة العنصر البشرى ویرتقى بأدائه .

 

  1. الاهتمام بإعداد العمالة الماهرة ونصف الماهرة ، وذلک لأن الصورة العادیة للإنتاج فى العصر الحدیث لا تتطلب العمل الیدوى غیر المؤهل الذى یقوم بالأعمال الفصلیة او الأعمال الرتیبة الروتینیة بقدر ما تتطلب عمل الفنیین الذین یعتمدون على تکوین علمى متین والذین یقومون بوجه خاص بالأعمال الذهنیة التى تتطلب الذکاء والیقظة وسعة الخیال .

 

  1. تنمیة المهارات الإداریة من خلال برامج التدریب الإدارى لمستویات الإدارة العلیا والادارة الوسطى والأخصائیین والملاحظین والمشرفین ، فالوقت الحالى یحتاج الى إدارة عصریة قادرة على تهیئة وتعزیز القدرة التنافسیة والاستثمار فى البشر ، وتنظر للعاملین کرأسمال فکرى .

 

  1. ان یطبق برنامج کامل لتنمیة المهارات على وجه السرعة لکافة المؤسسات وخاصة قطاع المنافذ والطرق البریة والبحریة لدولة الکویت ویوجه الى کافة القیادات الاداریة العلیا والمتوسطة والعمالة الفنیة والمتخصصة ، ویتراوح مدته ما بین عشرة ایام واسبوعین ، وینفذه خبراء واساتذه ومتخصصون ، ویضم البرنامج موضوعات تتعلق بأهمیة الدور الذى تقوم به المنافذ والطرق الحدودیة مع البلدان الأخرى وتنمیة القدرة التنافسیة واستراتیجیات التغییر ، مهارات التخطیط الاستراتیجى ، ومهارات اتخاذ القرار وحل المشکلات ومهارة ادارة الوقت ومهارات الاتصال ، إرساء التفکیر الابتکارى وممارسته بین العاملین واعداد المدیر العصرى .

 

واعتمدت الدراسه على الإتجاه الفیبرى و نظریة الادارة العلمیة و حرکة العلاقات الإنسانیة ومنهج المقابله المتعمقه وصحیفة الاستبیان , واسفرت عن النتائج التالیة

-    یوجد آلیات عدیدة لتطویر البناء التنظیمى لإدارة المنافذ والطرق مثل الاستخدام الالکترونى الحدیث مما یساعد على سرعة انجاز الأعمال واستخراج المستندات المطلوبة بسرعة مما یمنع التزاحم سواء بین البشر او المرکبات وهذا بدوره تقلیل من درجة التلوث الناتج عن هذا الزحام .

-    تفعیل برامج تنمیة الموارد البشریة للعاملین باداره المنافذ والطرق مما یجعلهم مؤهلین للتعامل مع وسائل الاتصال الحدیثة والماکینات اللکترونیة مما ییسر فى سرعة الانجاز وتخطى عقبات الروتین والتزاحم على المنافذ والطرق بطریقة عشوائیة .

 

-    وعن الواقع الفعلى للادارة یوجد کثیر من العقبات التى تحول دون اداء الادارة لدورها مثل وضع الرجل غیر المناسب فى المکان غیر المناسب وقله اعداد العاملین المؤهلین بأماکن العمل الفنیة التى تحتاج الى افراد فنیین لدیهم قدرة على التفکیر والابداع والابتکار

 

-    من المشکلات التى تساعد على اعاقة حرکة العمل ایضا ً مرتبات معظم العاملین بإدارة المنافذ والطرق وزیادة ساعات العمل مما یساعد على توافر اعراض الارهاق وانتشار امراض المهنه بالتلوث والمشاکل الناجمه عنه

وتوصى الدراسه بان یطبق برنامج کامل لتنمیة المهارات على وجه السرعة لکافة المؤسسات وخاصة قطاع المنافذ والطرق البریة والبحریة لدولة الکویت ویوجه الى کافة القیادات الاداریة العلیا والمتوسطة والعمالة الفنیة والمتخصصة

References
  1. ر. بودون وف  بوریکو1986: المعجم النقدی لعلم الاجتماع , ترجمة سلیمان حداد , المؤسسة الجامعیة للدراسات والنشر والتوزیع , ,ص288.
  2. غریب عبد السمیع غریب 1998، البحث العلمی الاجتماعی بین النظریة والأمبریقیة، مؤسسة شباب الجامعة، الإسکندریة، ، ص 181 .
  3. سمیر نعیم أحمد1991، المنهج العلمی فی البحوث الاجتماعیة، الطبعة الخامسة، دار سعید رأفت للنشر، جامعة عین شمس، القاهرة، ، ص 154 – 155 .
  4. أحمد زاید2002، تصمیم البحث الاجتماعی، مکتبة الأنجلو المصریة، القاهرة، ، ص ص 49 – 50 .
  5. عبدالباسط عبدالمعطی، البحث الاجتماعی محاول نحو رؤیة نقدیة لمنهجه وأبعاده، دار المعرفة الجامعیة، الإسکندریة، ص 413 .
  6. بشیر صالح الرشیدی 2000، مناهج البحث التربوی، رؤیة تطبیقیة مبسطة، الطبعة الأولى، دار الکتاب الحدیث، الکویت، الکویت، ، ص21 .
  7. عبدالباسط محمد حسن1971، أصول البحث الاجتماعی، مکتبة الأنجلو المصریة، القاهرة، الطبعة الثالثة، ، ص 363 .
  8. على عزبی وآخرون2007، تنمیة الموارد البشریة، دار الفجر، ، ص 29 .
  9. صلاح الشنوانی، التنظیم والإدارة فی قطاع الأعمال مدخل المسئولیة الإجتماعیة، مرجع سابق، ص 279 .
  10. فایز حسین 2007، سیکولوجیة الإدارة العامة، دار أسامة للنشر عمان، الأردن، الطبعة الأولى،  ، ص ص 30-31 .
Statistics
Article View: 125
PDF Download: 336
Home | Glossary | News | Aims and Scope | Sitemap
Top Top

Journal Management System. Designed by NotionWave.